طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
افتتحت صاحبة السمو الأميرة نورة بنت محمد بن سعود حرم أمير منطقة الرياض اليوم معرض الكتاب الثاني تحت عنوان “نحو جيل قارئ” الذي نظمته جامعة الملك سعود لمدة عشرة أيام، وذلك في بهو المدينة الجامعية للطالبات بالرياض.
وتجولت سمو حرم أمير منطقة الرياض في المعرض ، واطلعت على دور النشر والجهات المشاركة والمركز الإعلامي وعمادة البحث العلمي وعمادة شؤون المكتبات.
وبدئ الحفل المعد لهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم ، ثم ألقت عميدة أقسام العلوم الإنسانية الدكتورة بنية بن محمد الرشيد كلمة رفعت من خلالها الشكر للقيادة الرشيدة على حماية البلاد من الأخطار ودحر الشر ، وشكرت المنظمين للمعرض على الجهود المبذولة لنجاحه.
بعد ذلك بدأت الجلسة الأولى تحت عنوان ” كيف تقرأ؟ ” برئاسة الدكتورة لميعة الجاسر ، تحدثت من خلالها الدكتورة وسمية المنصور عن القراءة بين التصفح والتفحص ، وعرفت التصفح وغايات القراءة والفرق بين القراءة والاستماع ،وأنواع القراءات ومهاراتها.
كما تكلمت جواهر الفراج عن الإساءة للكتاب ، مشيرة إلى أهمية القراءة وعناية السلف الصالح بالكتاب وسلوكيات الإساءة له ودور المجتمع للحفاظ على الكتب .
وفي الختام فتح باب الأسئلة والمداخلات للحضور .
بعد ذلك بدأت الجلسة الثانية تحت عنوان (المكتبات الألكترونية تقييم التجربة ) برئاسة الدكتورة موضي عبدالله السرحان ، وتحدثت الدكتورة بسمة الطيار عن مزايا البحث الالكتروني وأنواع الصعوبات التي تواجه البحث وتوصيات واستعراض قواعد المعلومات ، كما تحدثت الطالبة ريم الشايقي عن مميزات البحث في المكتبات الإلكترونية من خلال تجربتها ومقارنة بين البحث الإلكتروني والتقليدي ومميزات البحث في مكتبة الملك عبدالله الإلكترونية مشيدة بمجهودات المكتبة .
يذكر أن افتتاح المعرض تخلله توقيع الكاتبة الدكتورة سعاد المانع كتابها المرأة ونقد الشعر, والتي أثنت بدورها على الجهود المبذولة من الجهات المنظمة وجامعة الملك سعود بشكل خاص.