رابح صقر يشعل الأجواء خلال حفل اليوم الوطني بالرياض الانتقادات تحاصر رياض محرز نيمار عن مونديال 2034 في السعودية: ستكون نسخة مثيرة سفير سلطنة عمان: نستذكر في اليوم الوطني الـ94 نجاحات السعودية في مختلف المجالات محمد نور: لا يوجد فريق يستطيع إيقاف الهلال مسيرة استعراضية لرئاسة الحرس الملكي في الرياض أين يحتفل السعوديون باليوم الوطني الـ 94؟ قصر المصمك.. عراقة بناء ومكانة تاريخية خالدة ارتبطت بالذاكرة الوطنية للمملكة السعودية تتحول إلى مركز سفر نابض بالحياة بالاستعداد لاستضافة مونديال 2034 السعودية تتصدر مؤشرات نمو عدد السياح الدوليين في 2024
حذر استشاري الأنف والأذن والحنجرة الدكتور خليل يوسف، من العادات غير الصحية والمتداولة في مجتمعنا، وهي تبادل سماعات الأذن الصوتية، سواء العادية ذات الأسلاك أو سماعات البلوتوث في استخدامات الجوال، وهذا السلوك محفوف بالمخاطر إذ يؤدي إلى إمكانية انتقال العدوى بأمراض والتهابات الأذن، والفيروسات والبكتيريا التي تملأ شمع الأذن، موضحًا أن سماعات الأذن صغيرة في حجمها وتشكل بيئة لاحتضان شمع الأذن.
وقال في تصريحات لـ”المواطن“، إن بعض الأشخاص تكون آذانهم محملة بكمية كبيرة من شمع الأذن، وهذا ما يساعد على دخولها في السماعات الصغيرة ومن ثم انتقالها للآخرين، إذ يتكون شمع الأذن من مادة تسمى الصملاخ، وتمتزج تلك المادة بالأوساخ والغبار، وعادةً ما ينتجها الجسم كطريقة لتنظيف الآذان وحمايتها، وتعمل عملية التنظيف الذاتي تلك بشكل جيد عند معظم الأشخاص، لكن عند البعض الآخر بمن فيهم 10% من الأطفال و20% من البالغين و30% من الكبار والعاجزين يتراكم شمع الأذن إلى أن يسد القناة السمعية بشكل كامل، لذا ينصح في حالة تجمع الشمع بكثرة بضرورة مراجعة الطبيب.
وشدد الدكتور يوسف، على عدم إعارة سماعات الأذن للآخرين، وجعلها سماعات شخصية، مع الحرص على تنظيف الدوائر الخارجية بمحلول كحولي أن أمكن، أو بالماء لإزالة الشوائب العالقة بها، وفي حال إعارتها للآخرين لا بد من تعقيم وتنظيف السماعات قبل ارتدائها حفاظًا على سلامة الأذن من التعرض لأي التهابات.