إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
كشف متابعون يمنيون لخطاب زعيم ميليشيات”الحوثيين”، عبدالملك الحوثي، أنه “استخدم نفس الميكرفون الذي استخدمه زعيم (حزب الله)، حسن نصرالله في خطابه الأخير، وهو يرجح أن يكون قد تم تهريبه من معقله في صعدة إلى ضاحية بيروت الجنوبية.
ووفق المتابعون، أوضحت الصورة تطابق أجهزة التسجيل الصوتي التي استخدمها كل من عبدالملك الحوثي وحسن نصر الله في خطاباتهم.
وتأتي هذه التعليقات، بعد ظهور “الحوثي”، في خطابٍ متلفز بثته قناة “المسيرة” اليمنية التابعة لجماعته، مساء أمس الأحد، بعد غياب دام 24 يوماً، حيث أطلق متابعون تساؤلات عدة عن سر تجاهله للأحداث الجارية في اليمن حالياً، وتركيزه على “عاصفة الحزم”.
ورأى المتابعون اليمنيون، أن “الخطاب تجاهل بشكل واضح الحديث عن الظروف الراهنة والمستجدة مثل الأزمة الخانقة في المواد الغذائية والتموينية والمشتقات النفطية وأزمة انقطاع الكهرباء التي تدخل يومها السابع على معظم المدن اليمنية وكذلك المواجهات الشرسة في تعز بين مسلحيه ومسلحي القبائل والمواجهات التي تشهدها المحافظات”.
وأكدوا أن “تجاهل الحوثي لكل تلك الأحداث، دليل على أن الخطاب المتلفز تم تسجيله منذ ما لا يقل عن أسبوع”.
وفي السياق ذاته: وصف محللون خطاب عبدالملك الحوثي، بـ”الانهزامي والمخيب لآمال مؤيديه ومناصريه”، فيما قال سياسيون ومهتمون بالشأن اليمني: إن “ظهور الحوثي كان على غير عادته، فقد حاول اللجوء إلى الخطاب الديني واستحضار المظلومية، كما أن تخليه عن العبارات الثورية دليلاً على اعترافه بدخول اليمن مرحلة جديدة بعد عاصفة الحزم المستمر”.
يذكر أن آخر ظهور تلفزيوني لـ”عبدالملك الحوثي”، كان عشية انطلاق عملية “عاصفة الحزم” في الـ26 من مارس الماضي.