ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
لم يكن غالبية السعوديين، وخاصة البعيدين عن المشهد السياسي والعسكري وغير المتابعين لأحداثه ومستجداته، يظنون أن المملكة بهذه القوة، وهذا التأثير.
كنت كغيري أتابع تطبيل بعضنا لرئيس الدولة الفلانية، وإنتماء بعضنا لدول شقيقة -لا يحمل حتى جنسيتها-، وإن كنت أتالم لذلك، وأسعى لإقناعهم بقوة بلادهم وولاة أمرها، مستعينناً بالله ثم بتقارير وأحداث تؤكد قوة المملكة، وتأثيرها السياسي الكبير، إلا أني كنت أتالم وأبناء هذه البلاد الطيبة يرجعون كل ذلك بسذاجة -من فرط طيبتهم- الى المال، ولا أجد -كسواي من المخلصين- أمام هذا الكم من السذاجة إلا إنهاء النقاش، ببيت من معلقة طرفة ابن العبد “ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلاً .. ويأتيك بالأخبار من لم تزود”.
اليوم وفي الوقت المناسب تثبت الرياض أنها وإن رفضت عضوية مجلس الامن قبل عام ونصف، إلا أنها من خارجه أرغمت أعضاء دائمين العضوية فيه على الصمت، لإقرار ما رفعته وأشقائها بمجلس التعاون الخليجي من تأييد للحكومة الشرعية في الدولة الجار “اليمن”، وتضييق الخناق على المعتدي “ميليشيا الحوثي”.
إن تحدثنا ملياً عن المملكة الناعمة، فهناك أوقات لا جدوى فيها إلا لـ “قوة شرسة”، تأكل الأخضر واليابس، لتصفع الدول العدوة لهذه الدولة العظيمة بتطبيق شريعة الله، وتربت على كتف أبنائها المخدوعين قبل كتف دول شقيقة لم تظن أن للرياض هذه القوة الخارقة.
نعم آن أن نقول في عهد ملكنا سلمان “قف، هنا سعودية الحزم”.
عامر
كلام جميل . مميز اخوي صالح بالتوفيق
ابوابرهيم
دائما مبدع الله يعطيك العافيه اخوى صالح وعساك على القوة والله يحفظ بلادنا من كل مكروه