ضبط 4 مقيمين لممارستهم الصيد بمنطقة بحرية محظورة
تنبيه من سفارة السعودية لدى اليونان: إضراب يؤثر على حركة النقل والمطارات
مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 543 لغمًا عبر مسام في اليمن خلال أسبوع
توزيع أكثر من 7 ملايين وجبة إفطار صائم في المسجد النبوي خلال رمضان
الديوان الملكي: وفاة عبدالله بن مساعد آل عبدالرحمن آل سعود
افتتاح الحركة المرورية على جسر وادي بوا جنوب الطائف
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11302.76 نقطة
القبض على 5 مخالفين لتهريبهم 198 كيلو قات في جازان
الأمم المتحدة تدعو إلى تحرك عاجل لإنقاذ الفلسطينيين في قطاع غزة
عقوبات تصل للسجن على الأفراد والجهات غير الملتزمة بتصريح الأرصاد
أكد صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، أهمية تسجيل عناصر التراث الثقافي غير المادي في قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)؛ لما تمثله هذه العناصر من قيمة تراثية تعكس العمق الحضاري للجزيرة العربية.
وعد الأمير بدر بن فرحان قيادة المملكة لعملية تسجيل فن “الحياكة التقليدية للسدو” ضمن القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي لليونسكو بالتعاون مع دولة الكويت الشقيقة، بمثابة تتويج لجهود المنظومة الثقافية وبقية الجهات المعنية بتوثيق التراث وتسجيله في المنظمات الدولية.
وثمن وزير الثقافة الدعم الكبير الذي يجده قطاع التراث والثقافة من لدن القيادة الرشيدة حيث قدم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظهما الله- كل الدعم والتوجيه للمحافظة على معالم التراث المادي وغير المادي في المملكة، مما مكّن من تعزيز حضور العناصر التراثية الوطنية في قائمة اليونسكو ذات القيمة العالمية الكبيرة.
وقال وزير الثقافة:” إن القطاعات الثقافية دائماً تحظى بتوجيه واهتمام ودعم سمو ولي العهد، حيث يقف سموه خلف كل الإنجازات الثقافية التي تحققت منذ إنشاء الوزارة”.
وأضاف سموه “فن السدو من العناصر الثقافية الأصيلة في بلادنا، وما اختياره شعاراً لقمة مجموعة العشرين التي استضافتها المملكة إلا دليل على أهميته التراثية”.
وأشار سموه إلى أن إدراج فن السدو ضمن قائمة “اليونسكو” للتراث الثقافي غير المادي خطوة مهمة لمعرفة الدلالات الثقافية التي يحملها هذا الفن التراثي العريق.
وأكد سمو وزير الثقافة تواصل جهود تسجيل عناصر التراث الثقافي غير المادي، موضحاً أنها ستشمل إضافة عناصر أخرى في الأعوام المقبلة، من أجل تعزيز الحضور الدولي للثقافة السعودية بعناصرها المتنوعة، وللمساهمة في تسليط الضوء محلياً ودولياً على ثراء التراث الوطني وضرورة المحافظة عليه وتنميته وتطويره.