سلمان للإغاثة يوزّع 646 سلة غذائية في ولاية قندوز بأفغانستان
إجراء أول عملية لاستبدال مفصل الركبة باستخدام تقنية الروبوت بالقصيم
إندونيسيا ترفع مستوى التحذير من بركان جبل بور ني تيلونج
المنتدى السعودي للإعلام 2026 يطلق ثاني لقاءات مبادرة “ضوء” في القصيم
حساب المواطن يوضح طريقة الإفصاح عن دخل حافز
“ضوء المنتدى السعودي للإعلام” تحط رحالها في القصيم لاستكشاف الريف والاقتصاد المحلي
الأمم المتحدة تدين تعليق إسرائيل لأنشطة الإغاثة في غزة
سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10490 نقطة
القبض على إثيوبي لترويجه الحشيش والأقراص المخدرة بالرياض
حدث بيئي نادر.. رصد “نسر روبّل” المهدد بالانقراض بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
تواصل وزارة الثقافة استقبال طلبات التسجيل للراغبين في المشاركة بهاكاثون برنامج “حاضنة الأزياء” الافتراضي حتى 10 ديسمبر الجاري، وذلك عبر المنصة الإلكترونية.
يأتي الهاكاثون كواحد من مسارات برنامج “حاضنة الأزياء” الذي أطلقته وزارة الثقافة لدعم روّاد الأعمال والمواهب في قطاع الأزياء والقطاعات ذات العلاقة وتطوير منتجاتهم، وذلك عبر ثلاثة مسارات هي؛ إعادة تصميم الأزياء السعودية بشكل معاصر، وكيفية دمج الأدوات الرقمية مع الأدوات الواقعية لتحسين تجربة التسوق، وتحدي الاستدامة في الأزياء والذي يتضمن تحديين هما إعادة تدوير الأزياء، وتسهيل عملية الوصول إلى المواد والأقمشة لإنتاج نماذج أولية في المملكة.
وتنظم الوزارة برنامج “حاضنة الأزياء” بالتعاون مع عدد من الشركاء الإستراتيجيين من القطاع العام ومن الشركات والمنصات والعلامات التجارية المتميزة في عالم الموضة والأزياء، والذين سيقدمون الدعم والتوجيه والمساندة للمواهب المشاركة في البرنامج لتزويدهم بالمعارف والخبرات التي تساعدهم على تطوير مواهبهم ومنتجاتهم. وتشمل قائمة الشركاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت)، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، ومجموعة شلهوب المتخصصة في البيع بالتجزئة، ولومار للثياب، ومتجر البيع بنظام التجزئة فيمي (femi9)، والعلامة التجارية ذات التأثير الاجتماعي للأزياء المعاد تدويرها آر كوليكتيف ((R-Collective.
ويعد برنامج “حاضنة الأزياء” الأول من نوعه في المملكة لدعم روّاد الأعمال والمواهب الفاعلة في القطاع، وتنظمه وزارة الثقافة بدعم من برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وذلك بهدف تنمية القدرات الثقافية ضمن مبادرة النهوض بريّادة الأعمال الثقافية، إلى جانب استقطاب المواهب وتحفيزها على الابتكار والتطور.