القبض على مقيم لترويجه 21,730 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي
حريق ضخم بجبال القدس يثير هلع الإسرائيليين
“جوهرة الملاعب” جاهز لمباراة النصر وكاواساكي
أمانة حائل تواصل تنفيذ مشروع حديقة السلام على الطريق الدائري
توضيح من سكني بشأن الضمان الاجتماعي
أنشيلوتي يقترب من تدريب عملاق سعودي
الحج: احذروا التعرض المباشر للشمس وتجنبوا الإجهاد الحراري
إطلاق 22 كائنًا فطريًا مهددًا بالانقراض في متنزه البيضاء البري
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11671 نقطة
بعد صدمة الخروج الآسيوي.. هل يرحل جيسوس عن الهلال؟
فقدكَ يا أولَ حبيب..
ارتجاجُ فكرٍ.. واهتزازُ أضلعٍ..
فقدكَ.. قصورُ نظرٍ
وارتجاع أمَـر!
أنا في الحُبِّ لا يمكن لي أن أمُر..
لا يمكن لي السفر
لا يمكنُ لي الحياة
لا يمكن لي المَفَر.
وكفى بالحبِّ واعظًا
لا أحدَ يُحب أن يتخيل العيش فاقدًا أحد أحبائه، وإن جاءت فستكون قاسية مؤلمة لا يمكن تجاوز طقوسها الحارة الجارفة، معظم الناس يتصدى لها بقلة الحيلة، لابد أن يكون هناك ضحايا من نوع آخر! من ذاقه سيعرف.
ما بعد الموت..
أعرجُ إلى السموات في سبيل تحرير مشاعري..
أُكافحُ في فضاء عوالمي الداخلية..
أنثرها بمقاومةٍ حديديةٍ..
من أجل قهر أحزاني..
أفتت كُل حلم يائس..
وأنحره..
*وكانت التنهيدة الأخيرة *
الطير الذي ينبئني طار
فمن يرثي دمعتي من النكبة!
*وأخيرًا*
رسائلي تتوالدُ بشكلٍ مهول لك..
تستريح بجانب ظلالك..
أكتب من أحزاني إلى أحزاني..
أشكو من جسدي إلى جسدي الثاني..
أبكي من ضعفي إلى قوتي الأخرى..
ولكن لا أراها تذهب بشكلٍ فعال لك..
كالسابق..
كالأول..
كالماضي..
قل لي هل هي تصلكَ فعليًّا..؟