فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
تفاقمت الأزمة الإنسانية في محافظة عدن والمدن المحيطة بسبب حرمان السكان من المياه الصالحة للشرب نتيجة المعارك الدائرة، ما دفعهم إلى اللجوء إلى آبار قديمة بها مياه غير صالحة للاستخدام.
وأفاد مراسلنا بأن السكان في أحياء المعلا والقلوعة والتواهي وكريتر لجأوا إلى آبار قديمة في أحواش المساجد الكبيرة، وكانت تلك الآبار غير مستخدمة لفترة طويلة.
وأوضح أن المياه في هذه الآبار ملوثة وغير صالحة للشرب ولا يستخدمها السكان لاعتمادهم الكلي على أنابيب المياه القادمة من الخزانات الرئيسية للمدينة.
وتعرض الخزان الرئيسي أعلى جبل حديد إلى تخريب مما أدى إلى قطع المياه عن أحياء شمال عدن.
وتوقف أنبوب المياه الواصل بين المعلا والمنصورة، وأيضا الأنبوب المار أسفل جبل حديد الذي يغزي كريتر والتواهي والقلوعة.
ونتيجة للاقتتال، تم تدمير آبار المياه الصالحة للشرب الموجودة في بلدة تبن الواقعة بين عدن ولحج.
وتغذي تلك الآبار مناطق في المحافظتين، وهي أحياء الشيخ عثمان والرفاعة والبريقة والمنصورة.
وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر الثلاثاء إن مدينة عدن ينقصها الغذاء والماء وكذلك اللوازم الطبية والجراحية على وجه الخصوص، وفقاً لفرانس برس.
وينذر الاعتماد على الآبار القديمة، بأزمة صحية تزيد من الوضع الإنساني المتردي لمدن الجنوب.