ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، يعد كلمة السر في التحركات السعودية الدبلوماسية من فترة تتجاوز النصف قرن، فالملك والذي كان ملاصقاً لأخوته أثناء فترة حكمهم، تشرب السياسة من والده الامام المؤسس -طيب الله ثراه-.
اليوم الملك سلمان على رأس الهرم شخصياً، ويدير الدولة بما اكتسبه من حكمة وحنكة طوال السنين الماضية من عمره المديد بالانجاز، ووحده الإنجاز من لا يرضخ إلا لسلمان المجد.
عاصفة الحزم، كما أطلق “أبا فهد” على الحملة العسكرية لإعادة اليمن لأهلها العرب بعد إحتلال عصابات المجوس لها، وإحضار التسمية من بيت للامام المؤسس ماهو إلا إستحضار عودة “معزي” عبر ابنه الوفي وأبناء العرب كافة.
ولأن الفرس قد بلغوا دول العرب، فـ”عاصفة الحزم” هي عودة حزم العرب تجاه الفرس بعد أن ذاقوا من حلم العرب سنين جعلتهم يتمادون، بل وترسم “إيران” عاصمة أخرى لها غير “طهران” المحتلة، وتحلم بالتمدد ضامة “بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء” ودولهم لها، بعد أن صمت العرب عن عروبية الأحواز المحتلة منذ ما يقارب القرن، وليس فقط الدول العربية، بل أوقضت البلوش والآذريين ودولاً محتلة اخرى، بلغ بالفرس الوهم الظن بأنها أراضي إيرانية.
هو عصر “سلمان بن عبدالعزيز، وبهذا الملك الضرغام سيزول شر الفرس، ونعيدها للمربع الصغير الذي أتت منه، فسلمان العروبة أوقض العرب وأوجع الفرس.
ففي عهد ملكنا سلمان، أضحت القنوات الحكومية تقولها وبالفم المليان “الإحتلال الفارسي”، وأضحت تفتح ملفات الاحتلال المجوسي لأراضي العرب والمسلمين.
شكراً عاصفة الحزم، شكرا جند العرب، شكراً قيادتنا الحازمة .. ورحم الله من أستشهد في سبيل إعلاء كلمة الحق “لا إله إلا الله محمد رسول الله” وتطهير بلاد الاسلام من خطر الفرس.