سحب مليون م3 من مياه الأمطار في سكاكا ابتكار تقنية “مدد” لمراقبة وضعيات الجلوس بالذكاء الاصطناعي بالقصيم القبض على مقيم لترويجه الميثامفيتامين المخدر بالشرقية جوجل تصدر تحديثًا أمنيًّا لملايين المستخدمين مشاهد لهطول أمطار غزيرة على رفحاء تنبيه من أمطار ورياح شديدة وتساقط للبرد على حائل مكة والأحساء تسجلان أعلى درجة حرارة بـ 35 مئوية والسودة الأقل الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة تصل إلى لبنان بدء القبول الإلكتروني للطلاب بكلية المسجد النبوي وفاة 848 شخصًا بالكوليرا وحمى الضنك في السودان
أبرزت صحيفة بيزنس تايمز منح شركة البحر الأحمر للتطوير عقدًا لبناء وتشغيل مرافق قائمة على الطاقة المتجددة لتطوير مشروع البحر الأحمر في السعودية إلى عدد من الشركات بقيادة شركة أكوا باور.
وحسبما ذكرت الصحيفة، سيشمل المشروع الذي تبلغ تكلفته مليارات الدولارات، وبدعم من ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان ، تطوير منتجعات فاخرة على 22 جزيرة قبالة ساحل البحر الأحمر المحاط بالشعاب المرجانية وستة مواقع داخلية ، على مساحة تبلغ 28 ألف كيلومتر مربع ، بحجم بلجيكا.
وقالت الشركة السعودية إن اتفاقية الشراكة بين القطاعين العام والخاص هي لتوليد ما يصل إلى 650 ألف ميغاواط ساعة من الطاقة المتجددة بنسبة 100٪ لتزويد الوجهة وأنظمة المرافق الأخرى ، مع عدم انبعاث ثاني أكسيد الكربون.
وسيتم توليد الطاقة من خلال الألواح الشمسية وتوربينات الرياح لتلبية الطلب الأولي البالغ 210 ميغاوات ، مع القدرة على التوسع بما يتماشى مع التطوير.
ويتم تمويل تحالف أكوا باور من قبل البنوك السعودية والدولية ، بما في ذلك بنك ستاندرد تشارترد وصندوق طريق الحرير الصيني.
وقال جون باجانو الرئيس التنفيذي لشركة البحر الأحمر للتطوير لرويترز إن الاستثمار الرأسمالي في المشروع سيبلغ عدة مليارات من الدولارات عند اكتماله.
وأضاف أن الشركة لا تستثمر أيًا من رأس مالها الخاص ، وبدلاً من ذلك تلتزم بشراء مرافقها من مجموعة الشركات على مدى السنوات الخمس والعشرين القادمة.
وسيتم تسليم جميع مرافق المشروع ، بما في ذلك الطاقة المتجددة ومياه الشرب ومعالجة مياه الصرف الصحي وإدارة النفايات الصلبة وتبريد المناطق ، بموجب عقد واحد للفنادق والمطارات الدولية والبنية التحتية.
وقال باجانو لرويترز الأسبوع الماضي إن الشركة تخطط لامتلاك 16 فندقًا جاهزًا بحلول نهاية عام 2023 ، بزيادة اثنين عما كان مخططا له في المرحلة الأولى ، حيث تتوقع انتعاشًا سريعًا في السياحة العالمية بمجرد انحسار جائحة فيروس كورونا.