فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
أفادت إذاعة أوروبا الحرة أن استمرار القتال بين أرمينيا وأذربيجان في منطقة ناغورنو كاراباخ المتنازع عليها يقلل من التفاؤل بشأن المحادثات التي ترعاها الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم الجمعة.
وكان من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية الدول المتحاربة مع وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو بشكل منفصل في واشنطن.
وقال بومبيو إنه سيقول للوزراء إن الطريق الصحيح للمضي قدمًا هو وقف الصراع، وإخبارهم بوقف التصعيد.
قال الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، الأربعاء الماضي، إن احتمالات التوصل إلى تسوية سلمية “بعيدة للغاية”، فيما قال رئيس الوزراء الأرميني نيكول باشينيان إن أرمينيا لا ترى حلًا دبلوماسيًا للصراع الطويل الأمد في الوقت الحاضر.
واندلع القتال الأخير بشأن ناغورنو كاراباخ في 27 سبتمبر وقتل منذ ذلك الحين مئات الأشخاص.
ويمثل هذا أكبر تصعيد للعنف في نزاع مستمر منذ عقود حول المنطقة الواقعة داخل أذربيجان ولكنها تخضع لسيطرة القوات العرقية الأرمينية المدعومة من أرمينيا منذ عام 1994.
ويستمر القتال في الجيب حتى بعد أن توسطت روسيا في وقف إطلاق نار ثانٍ بين البلدين في نهاية الأسبوع الماضي.
وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن إجمالي عدد القتلى في القتال يقترب من 5000، وأضاف في خطاب متلفز، أمس الخميس أن المعارك شردت آلاف الأشخاص، بحسب وكالة فرانس برس.
وأوضح بوتين أنه كان على اتصال “مستمر” مع باشينيان وعلييف لدرجة أنه تحدث إليهما عبر الهاتف “عدة مرات في اليوم”.
فيما تحدث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الزعيمين يوم أمس الخميس والتقى وجهًا لوجه مع الرئيس الأرميني أرمين سركيسيان، بحسب وكالة فرانس برس.
وتشارك كل من فرنسا وروسيا، إلى جانب الولايات المتحدة، في رئاسة مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، والتي تأسست عام 1992 للتوسط في تسوية سلمية.