90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
مسرح تفاعلي وعروض وألعاب احتفاء بالعيد في الشمالية
مؤشر الأسهم اليابانية يغلق عند أدنى مستوى في 8 أشهر
أمطار وصواعق في عسير حتى الثامنة مساء
فعاليات عيد الطائف تجذب 200 ألف زائر
كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام وسط أجواء إيمانية
أكد الكاتب خالد السليمان أنه لا يجب إيقاف خدمات أي شخص بشكل عام دون مسوغات وجيهة وعبر القضاء وحده، موضحًا أن إيقاف الخدمات يؤدي غالبًا إلى الوقوع في مخالفات أخرى.
جاء ذلك بحسب مقال خالد السليمان اليوم الخميس في صحيفة عكاظ، جاء في نصه ما يلي:
أكدت هيئة حقوق الإنسان من جديد أن إيقاف الخدمات يؤثر بشكل مباشر في حقوق الأفراد ويلحق أضرارا بالغة، ورغم أنه تم الحد كثيرًا من إجراءات إيقاف الخدمات في القضايا الحقوقية إلا أنها ما زالت بحدها الأدنى مؤثرة ومؤذية ومضرة ويتجاوز أثرها الشخص المستهدف!
وسبق أن حذرت من مجاراة بعض المؤسسات والإدارات التي تعجز عن ملاحقة حقوقها وتحصيل غراماتها لدى خصومها، فتلجأ لإيقاف الخدمات بشكل شمولي، وكان الباب مشرعا في السابق لأي جهة كي تسل سيف إيقاف الخدمات فتتعطل مصالح الشخص في الحصول على خدمات جميع الإدارات الحكومية لمجرد أنه تأخر في تسوية مخالفة أو تجديد رخصة أو سداد غرامة تخص جهة واحدة!
والعجيب أن إيقاف الخدمات يؤدي غالبًا إلى الوقوع في مخالفات أخرى، فوقف خدمات تجديد الإقامة على سبيل المثال يؤدي إلى وقوع الشخص أو عمالته في مأزق مخالفة النظام بشكل قسري وليس نتيجة إهمال أو تقاعس، وبالتالي فإن إيقاف الخدمات لمعالجة مخالفة واحدة للنظام أدت إلى الوقوع في جملة من المخالفات!
الخلاصة، لا يجب إيقاف خدمات أي شخص بشكل عام دون مسوغات وجيهة وعبر القضاء وحده، ويمكن معالجة عدم وفاء الشخص بالتزاماته عبر الوسائل النظامية والحقوقية بدلا من سياسة العقوبة الشاملة التي تتجاوز مخالفته، أو الجماعية التي تنال أسرته ومكفوليه!
طلال الغامدي
انا اعرف صاحب عمارة يوقف خدمات المستأجرين في الليل او النهار هل يعرف قاضي ام عنده الرقم السري لاحد القضاء من معارفه الله اعلم