الأخضر تحت 20 عامًا يفوز على الكونغو الديمقراطية وديًّا كثافة عالية من المعتمرين والزوار في المسجد الحرام الليلة فراس البريكان يختار أفضل مهاجم في التاريخ نادٍ أمريكي مهتم بضم دي بروين المرور: يجوز لغير السعوديين امتلاك مركبات خاصة بما لا يزيد على اثنتين ميتروفيتش يُعلق على إهداره ركلة الجزاء ضد سويسرا صرف دعم الحقيبة المدرسية يكون مرة واحدة بداية كل فصل دراسي جديد سالم الدوسري يتوج بجائزة جديدة الأرض تُعاند أصحابها في مجموعة الأخضر انهيار مبنى في تنزانيا والبحث بالأيدي والمطارق عن الناجين
الكبد هو نظام الترشيح للجسم حيث ينظف 1450 ملم من الدم كل دقيقة، ويخلصه من السموم والمواد الكيميائية الضارة، كما يفرز الصفراء في الأمعاء التي تساعد على هضم الدهون.
ومن المثير للدهشة أن الكبد هو العضو الوحيد في الجسم الذي يمكنه تجديد نفسه، لذلك فإن أي ضرر يمسه يسبب أضرارًا كبيرة للجسم بالكامل على المدى الطويل.
وهناك بعض الأمراض الشائعة التي تصيب هذا العضو المهم، بعضها قد يكون وراثيًا والآخر قد يكون ناتجًا عن نمط الحياة غير الصحي مثل السمنة وتناول المشروبات الكحولية، والآخر يأتي بسبب الإصابة بالفيروسات.
وتشمل أعراض أمراض الكبد، اصفرار الجلد والعينين، ألم وتورم في البطن، تورم في الساقين والكاحلين، حكة في الجلد، البراز الدموي، التعب المزمن، الغثيان أو القيء، فقدان الشهية.
وبحسب موقع Daily Health Post الطبي فإن هناك بعض الأطعمة التي تقي وتحمي الكبد من التلف عن طريق مده بالعناصر الغذائية الأساسية.
9 أطعمة تحمي الكبد
يحتوي الموز على مادة حيوية تغذي البكتيريا المفيدة في أمعائك، كما تعمل الألياف الغذائية فيه على خفض مستويات الدهون الثلاثية في الدم والكبد عن طريق تقليل امتصاصها.
كما يحتوي الموز على فيتامين B6 الذي يقلل الإجهاد ويعزز التمثيل الغذائي ويلعب دورًا في تنظيم مرض السكري.
يحتوي الزنجبيل على العديد من الفوائد خاصة عندما يتعلق الأمر بالكبد، والجمع بينه وبين الثوم وفيتامين E يقي الكبد من الإصابة بالتلف والالتهابات.
غنية بفيتامين A وفيتامين B5 وB6 والثيامين والنياسين والريبوفلافين وهي مواد لها تأثيرات وقائية على الكبد.
الكركم ليس غريبًا على عالم الطب الطبيعي، فهو مضاد للالتهابات والفطريات والبكتيريا والسرطان، ولطالما كان عنصرًا أساسيًا في علاج الأمراض المرتبطة بالكبد بفضل مادة الكركمين.
من أشهر المكملات الطبيعية استعمالًا في مشاكل الكبد والمرارة على مستوى العالم، تُعرف بقدراتها على الشفاء بفضل مركبات الفلافونويد فهي مضاد للتليف وتقلل من تخزين الدهون في الكبد وتمنع السموم من الارتباط بخلايا الكبد.
علاوة على ذلك، يمكن للعشبة أن تعالج التهاب الكبد الفيروسي الحاد والمزمن وأمراض الكبد الناجمة عن السموم.
ومع ذلك، يجب الأخذ في الاعتبار أنها يمكن أن تسبب اضطرابًا في المعدة أو الإسهال أو الغثيان أو الطفح الجلدي، ويجب أن تتجنبها النساء الحوامل أو المرضعات والمصابين بالحساسية.
تحتوي حبة البركة على خصائص مضادة للجراثيم والفطريات والالتهابات السرطان بالإضافة إلى خواص مسكنة، كما تحمي الكبد من الإصابات الناجمة عن المواد الكيميائية والأضرار التي تسببها المعادن السامة.
يمنع عوامل خطر الإصابة بأمراض الكبد مثل السمنة والسكري، وله فوائد لمشاكل القلب والأوعية الدموية، لكن يجب تناوله بعد استشارة الطبيب.
غني بالمغذيات التي يحتاجها الكبد للبقاء بصحة جيدة، لكن يجب تناوله بكميات محددة.
وبالإضافة إلى ما سبق يمكنك الحفاظ على صحة الكبد من خلال تغيير النظام الغذائي ونمط الحياة ويشمل ذلك ما يلي:
1- التقليل من كمية البروتين التي تتناولها، سيساعد هذا في الحد من السموم.
2- زيادة تناول الكربوهيدرات بما يتناسب مع كمية البروتين التي تتناولها ومع سعراتك الحرارية اليومية.
3- تناول الفيتامينات والأدوية الموصوفة من قبل مقدم الطبيب لعلاج مشاكل التغذية التي تسببها أمراض الكبد.
4- الحد من تناول الملح، حيث يؤدي إلى تراكم السوائل وتورم الكبد.