1.695 مليار ريال قيمة صادرات المملكة من التمور عالميًا
أمطار رعدية على معظم مناطق المملكة تستمر لعدة أيام
ترسية عقد مشروع تطوير “دار الأوبرا الملكية” بتكلفة استثمارية 5 مليارات ريال
اجتماع لاستعراض مقترح الدوري الوطني لأندية الدرجتين الثالثة والرابعة
الجامعة العربية: ندعم الأردن في مواجهة مُخططات الفوضى والتخريب
بدء التسجيل في مسابقة “جسر اللغة الصينية” الدولية بجامعة الملك عبدالعزيز
فريق تقييم الحوادث يفند مزاعم استهداف مزرعة أو منشآت طبية في خولان وسنحان
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء ممارسة السباحة في جدة
المؤدية لحلبة كورنيش جدة.. إغلاق طريق الأمير فيصل وطريق الكورنيش الفرعي
فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
احتفلت منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي لسلامة المرضى، يوم أمس الخميس؛ بهدف تحقيق 5 أهداف وهي تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية تهدف إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيب المرضى.
ويترسخ أصل هذا اليوم في المبدأ الأساسي للطب، عدم الإضرار في المقام الأول، واعتماد إستراتيجيات متعددة لتحسين سلامة العاملين الصحيين والمرضى.
وحول سلامة المرضى، قال استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور ياسر عبدالعزيز في تصريحات إلى “المواطن”: إن سلامة المرضى تعني حصول المريض على العناية التشخيصية والعلاجية والصحية دون أي متاعب أو مضاعفات أو مشاكل، سواء من قبل الكادر العلاجي أو إدارة المستشفى إذ تعد سلامة المرضى إحدى أهم أولويات منظومة الصحة باعتبارها حجر الأساس في منظومة الخدمات الصحية.
وبيّن أن المركز السعودي لسلامة المرضى في السعودية يعد أحد مبادرات منظومة الصحة لتحسين الرعاية الصحية، وإنفاذًا لإحدى أهم مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي، حيث يمثل المركز المرجعية الوطنية في جميع الأمور المتعلقة بسلامة المرضى والحد من الأخطاء الطبية، ويعمل على وضع الإستراتيجية الوطنية لسلامة المرضى، والتأكد من تناغمها مع مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي.
وتابع عبدالعزيز أن مناسبة اليوم السابع عشر من سبتمبر كل عام تستهدف جميع المرضى، والممارسين الصحيين، في جميع الأقسام والتخصصات بجميع مستشفيات العالم بهدف رفع معايير سلامة المرضى إذ يتم التركيز في هذا اليوم على عدد من الموضوعات في مختلف المجالات منها الصيدلة، والجودة، ومكافحة العدوى، والمختبرات، والتمريض، والأشعة، والأسنان، والجراحة، بالإضافة إلى التوعية بأهمية الإبلاغ عن الأعراض الجانبية للمرضى.