الحملة الوطنية للعمل الخيري 5 تتجاوز 1.8 مليار ريال عبر إحسان
التعاون يحقق فوزًا ثمينًا على الشارقة في نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2
ما الوقت المناسب للتقدم إلى الوظائف؟
جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
طلبت السلطات الصحية الأميركية من حكومات الولايات أن تستعد لتوزيع لقاح مضاد لمرض كوفيد-19، على نطاق واسع، بحلول مطلع نوفمبر أي بعد 57 يومًا، بحسب ما نقلت وسائل إعلام أميركية عن وثائق رسمية.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن روبرت ريدفيلد مدير المراكز الأميركية للوقاية من الأمراض ومكافحتها “سي دي سي” قوله في رسالة أرسلها إلى حكومات الولايات إنه يطلب منها “بصورة عاجلة” أن تفعل كل ما هو ضروري من أجل أن تكون مراكز توزيع اللقاح المرتقب في وضع يسمح لها بالعمل بشكل كامل بحلول الأول من نوفمبر 2020.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تعهد سابقًا ببدء طرح وتوزيع اللقاح في موعد مبكر، قبل نهاية العام الحالي.
وفي أغسطس الماضي نشرت صحيفة “فاينانشال تايمز” أن إدارة ترامب تبحث تسريع وتيرة عملية إقرار لقاح تجريبي تطوره شركة أسترازينيكا، وجامعة أوكسفورد، للوقاية من كورونا، لاستخدامه في الولايات المتحدة، قبل الانتخابات الرئاسية التي تجرى في الثالث من نوفمبر.
ولفت ريدفيلد في رسالته إلى ضرورة إزالة كل العوائق الإدارية، وإصدار كل التراخيص والشهادات اللازمة كي تتمكن هذه المرافق من العمل بكامل طاقتها في الموعد المحدّد، الذي يصادف قبل يومين فقط من الانتخابات الرئاسية.
وتعتبر هذه الرسالة مؤشّرًا جديدًا على أنّ السباق لإنتاج أول لقاح مضاد لكوفيد-19 يسير بأقصى سرعته في الولايات المتحدة، البلد الأكثر تضررًا في العالم من الوباء.
وأكد ريدفيلد في رسالته أن السلطات الصحية الأميركية “تستعد بسرعة للقيام بعملية توزيع واسعة النطاق للقاحات مضادّة لفيروس كوفيد-19 في خريف 2020”.
وتتسابق شركات عدة لإنتاج لقاح مضاد لكورونا، لكن معظم هذه اللقاحات لا تزال في مرحلة التجارب السريرية، مما يعني أنه ليس مؤكدًا حتى اليوم أن أحدها سيكون فعالًا وآمنًا.