طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
هدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالتدخل في بيلاروسيا لدعم رئيس البلاد، فيكتور لوكاشينكو، بعد أن نزل مئات الآلاف من الناس إلى الشوارع للمطالبة باستقالته.
وردًا على المظاهرات، شن الرئيس فيكتور لوكاشينكو، الذي غالبًا ما يُلقب بـ آخر دكتاتور في أوروبا، حملة قمع وحشية بعد إعلان فوزه في انتخابات يُنظر إليها على أنها شكلية.
والآن يبحث الكرملين عن استخدام معاهدة دفاع مشتركة مع بيلاروسيا للتدخل لقمع الاحتجاجات، وكانت التقارير قد أفادت بأن لوكاشينكو، 65 عامًا، اتصل بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرتين مع تزايد مخاوفه من الإطاحة بالاحتجاجات.
ويزعم الرئيس البيلاروسي أنه فاز بنسبة 80% من الأصوات في الانتخابات التي أُجريت في وقت سابق من الشهر الجاري، لكن المعارضة قالت إنها شكلية ومزورة.
وقال لوكاشينكو ردًا على اتهامات المعارضة إن بيلاروسيا ستموت كدولة إذا أجريت انتخابات جديدة، متابعًا: لم أخن بلدي قط ولن أفعل ذلك.
ونزل ما يصل إلى 200 ألف شخص إلى الشوارع في العاصمة مينسك أمس للمطالبة باستقالة لوكاشينكو، وفي الأيام التي أعقبت الانتخابات، استخدمت الشرطة العنف الشديد مع المواطنين في محاولة لوقف المظاهرات بالإضافة إلى الاعتقالات الجماعية.
وكانت سفيتلانا تيخانوفسكايا، 37 عامًا، مرشحة المعارضة الرئيسية، هي التي دعت إلى المظاهرات بعد أن قالت إنها الفائزة الحقيقية في الانتخابات، لكنها فرت الآن إلى ليتوانيا خوفًا على سلامتها.
وخرج موظفو الدولة، بما في ذلك بعض ضباط الشرطة وموظفو التلفزيون الحكومي؛ لدعم الاحتجاجات، وتعرضت بعض أكبر المصانع الحكومية في البلاد، وهي العمود الفقري لنموذج لوكاشينكو الاقتصادي على الطراز السوفيتي، للاحتجاجات والإضرابات.
كما بدأ عمال المصانع المملوكة للدولة التي تصنع السيارات والجرارات إضرابًا عن العمل يوم الجمعة على الرغم من تمتع الرئيس عادة بدعم قوي بين موظفي الدولة.
وبات حكم لوكاشينكو الذي استمر 26 عامًا معرضًا لتهديد خطير؛ بسبب الاضطرابات المستمرة، وُوصفت الاحتجاجات بأنها الأكبر بعد استقلال البلاد بعد مظاهرات الاتحاد السوفيتي.
وإلى جانب المسيرة في مينسك، شارك آلاف الأشخاص في الاحتجاجات المناهضة للوكاشينكو في بلدات ومدن أخرى.
وعلقت روسيا بأن الاحتجاجات جزء من مؤامرة غربية للإطاحة بالرئيس البيلاروسي، وقال الكرملين إنه مستعد للمساعدة وحل المشكلات التي نشأت من الضغط الخارجي على البلاد.
وقد زعم الكرملين أن بولندا ولاتفيا وليتوانيا متورطين في حشد القوة العسكرية على حدود بيلاروسيا، وردًا على ذلك أعلن نظامه عن تدريبات عسكرية بالقرب من حدود ليتوانيا.
الهدية الأخيرة من ترامب إلى بوتين قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية