خالد بن سلمان يبحث العلاقات الثنائية والتطوارت الإقليمية والدولية مع رئيس إيران
نائب وزير الحرس الوطني يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 22 من جامعة الملك سعود للعلوم الصحية “كاساو”
الملك سلمان يبعث رسالة خطية إلى مرشد الجمهورية الإسلامية الإيرانية
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل”
سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11552 نقطة
القبض على مقيم روّج لحملات حج وهمية بالعاصمة المقدسة
أمانة الباحة تبدأ بإصدار تصاريح تقديم خدمات الخياطة الرجالية أو النسائية في المنازل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جمهورية السنغال
الصين تعلن عن أول تدريب ومناورات جوية مع مصر
ندوة البركة تُقيم أولى جلساتها العلمية “رحلة المصرفية الإسلامية.. من البدايات إلى العالمية”
أكدت وزيرة المالية في السودان، هبة محمد علي، أن بلادها لا تستحق أن تكون على قائمة الإرهاب، مؤكدة أن الخرطوم أجرت إصلاحات للنظام المصرفي وحركة تتبع الأموال.
وأضافت في تصريحات إلى العربية، أن السعودية ودولًا أخرى قدمت 70 طنًّا من المساعدات الطبية، موضحة أن المملكة ظلت داعمًا أساسيًّا للسودان وشعبه.
وأعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، في بيان، رفعها القيود عن تعاملات الأمريكيين المالية مع السودان في خطوة ستساعد الخرطوم على تخطي الصعوبات التي تواجهها بسبب هذا النوع من التقييد على المعاملات.
وذكرت وزارة الخزانة في بيانها اليوم الثلاثاء أن السودان ما زال على قائمة الدول الراعية للإرهاب، وأن هناك قيودًا على التصدير وإعادة التصدير إلى السودان، كما لا تزال هناك عقوبات على أفراد متورطين في نزاع دارفور.
وكان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو قال الشهر الماضي: إنه يرغب في إزالة السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، واعتبر أن الانتقال السلمي الذي تعيشه البلاد يمثل فرصة تاريخية.
أشار بومبيو أكثر من مرة إلى أن وزارة الخارجية تأمل في إزالة التصنيف الذي يعيق بشدة الاستثمارات في السودان، لكن برزت خلافات بين البلدين على خلفية حزمة تعويض عن تفجير السفارتين الأمريكيتين عام 1998.
وقال بومبيو للجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ: إن الكونجرس سيتسلم مشروع قانون حول الموضوع “قريبا جدا”.
وأضاف: “أظن أن رفع تصنيف الدولة الراعية للإرهاب إن استطعنا… مساعدة ضحايا تلك المأساتين سيكون أمرًا جيدًا للسياسة الخارجية الأمريكية”.
واعتبر بومبيو أن سقوط نظام عمر البشير عقب تظاهرات حاشدة ومرور نحو عام على تعيين حكومة رئيس الوزراء المدني عبدالله حمدوك، يمثل “فرصة لا تتكرر كثيرًا”.
وتابع: “توجد فرصة ليس فقط لبدء بناء ديمقراطية، بل يحتمل أن تؤدي أيضًا إلى بروز فرص إقليمية”.