إحباط تهريب 125 كيلو قات في عسير البليهي يمنح الهلال التقدم ضد السد أبرز أرقام إيفان توني مع الأهلي بلاك هات تنطلق في ملهم بمشاركة أكثر من 300 متحدث عالمي و450 جهة عارضة الملك سلمان يتلقى رسالة خطية من أمير الكويت أمانة جدة تواجه الحالة المطرية بخطط و3 أقسام 5 أرقام مهمة و9 تأكيدات في حديث ولي العهد عن ميزانية 2025 تشكيل الأهلي المصري ضد إستاد أبيدجان الجدعان: التضخم تحت السيطرة و526 مليار ريال الإنفاق على التعليم والصحة والبلديات والتنمية الاجتماعية بالأرقام.. كريستيانو رونالدو لا يتوقف عن التألق
قتل ما لا يقل عن عشرة أشخاص في اشتباكات بين محتجين وقوات الأمن جنوبي إثيوبيا، في أحدث أعمال العنف التي تأتي مع مطالبة عدد كبير من الجماعات العرقية بمزيد من الاستقلال.
وقال ماثيوس بالتشا المتحدث باسم حزب حركة ولايتا الوطنية المعارض إن الاحتجاجات اندلعت نتيجة اعتقال مسؤولين محليين ونشطاء يسعون إلى إقامة إقليم مستقل جديد لجماعتهم العرقية (ولايتا). وأضاف أن السلطات اعتقلت أحد أعضاء الحزب.
وأكد مسؤول طبي أن قوات الأمن قتلت بالرصاص، أمس الاثنين، ما لا يقل عن ستة أشخاص في بلدة بوديتي جنوبي غرب أديس أبابا.
وأضاف: “أصيبوا بطلقات في الرأس والبطن والصدر، وكنت من قدم لهم إسعافاً أولياً ثم توفوا لاحقاً”.
وتابع قائلاً: :إن هناك صبياً عمره 14 عاماً بين القتلى، كما أصيب 34 شخصاً”.
ومثل الكثير من الجماعات العرقية، فإن جماعة ولايتا تريد ولاية خاصة بها، وهو ما سيمنحها سلطات أكبر من حيث الأمن والضرائب.
ولدى إثيوبيا حاليا عشر ولايات ونحو 80 جماعة عرقية. ويسمح نظامها الاتحادي لأي جماعة عرقية بطلب إجراء استفتاء على تأسيس إقليم مستقل خاص بها، لكن الحكومة السابقة لم تسمح قط بتصويت كهذا.