هيئة الإذاعة والتلفزيون تقترب من ختام دورتها البرامجية الرمضانية بعد موسم حافل
السديس يعلن نجاح خطة ليلة 29 رمضان: سردنا أكبر قصة إيمانية عالمية في ليلة ختم القرآن
التسوق الإلكتروني خيار بمزايا عديدة يلبي متطلبات العيد
أكثر من 123 مليون كيلو واردات السعودية من الشوكولاتة خلال 2024
لقطات من صلاة التهجد بالمسجد الحرام ليلة 29 رمضان
إيقاف حفل مخالف أُقيم بساحة أحد الجوامع غرب الرياض
وزارة الداخلية.. منظومة متكاملة لخدمة وسلامة وأمن ضيوف الرحمن
عبدالعزيز بن سعود يقف على سير العمل في مركز عمليات أمن المسجد الحرام
أمطار ورياح شديدة على منطقة الشمالية حتى مساء اليوم
جموع المصلين يشهدون ختم القرآن الكريم بالمسجد النبوي
أكد المعهد الدولي للدراسات الإيرانية – رصانة – أن العُملة الإيرانية التي كسرت حاجزَ الـ 20 ألف تومان مقابل الدولار الواحد، بلغت قاعًا جديدًا وخطيرًا لن يكون الأخير في سلسلة الانهيارات المتتالية التي مُنيت بها العملة الإيرانية بعد الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي والتي وصلت ذروتها بعد الانتقادات التي وجهتها وكالة الطاقة الدولية لطهران قبل أيام.
وأصدر مركز رصانة تقدير موقف حول مستقبل العملة الإيرانية أكد فيه أن هذه العملة قد ترتفعُ مؤقَّتًا أمامَ الدولار بفعلِ تدخُّلات النظامِ لدعم قيمةِ العُملة وتهدِئة الرأي العام والحديث عن انتصاراتٍ وهميّة لكنَّ الاحتمالَ الأكبر أن يكون هناك مزيدٌ من الهبوطِ المستقبلي، إذا ما استمرَّ تردِّي الأوضاع الاقتصادية، وتواصلت خلافاتُ إيران مع المجتمع الدولي، وبالتالي سيُشكِّل الحدّ 20 ألف تومان للدولار قاعًا جديدًا للتومان وحاجزًا يصعُب اختراقُه، لتبدأ من عنده سلسلةٌ جديدة من الهبوط مستقبلًا، كما بدأت من نُقطة 10 آلاف تومان في يوليو 2018م، إلى أن وصلَ إلى ما نحنُ عليه اليوم.
وأضاف أن هذا يشكل مزيدًا من الضغوط المعيشية على حياة الفُقراء والطبقة المتوسِّطة التي ستتآكلُ يومًا بعد يوم، وسيضطرُّ النظامُ للبحثِ كالعادة عن مخارجَ والتفافاتٍ لإدارة الأزمة بأقلّ قدرٍ من الخسائر لاستمرارِ بقائه، كبيعِ ما يُسمَّى بـ «أسهُم العدالة» لإعادة ملء خزائنه الفارغة، واستخدامِ العراق كممرٍّ آمن، والرهانِ على مقدرةِ الشعبِ على التحمُّل، وانتظارِ نتيجةِ الانتخابات الأمريكية بعدَ خمسةِ أشهر.
ويمكن الاطلاع على التقرير الكامل (هنا).