فيصل بن فرحان يستعرض التعاون المشترك مع مستشار الأمن القومي الأمريكي
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وبرد وغبار على 9 مناطق
بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
أجرى برايان هوك، الممثل الخاص للولايات المتحدة لإيران وكبير مستشاري وزير الخارجية الأمريكي، في مملكة البحرين مباحثات بشأن التهديد الإيراني مع الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء والدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني وزير الخارجية.
وجاء في البيان الختامي المشترك، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء البحرينية، ما يلي:
تشترك الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة البحرين في التزام قوي ودائم بمكافحة العدوان والتضليل الفكري الإيراني، فقد سعت إيران إلى تقويض استقرار وأمن البحرين من خلال إثارة التوترات الطائفية وتوفير الأسلحة للإرهابيين والمجموعات المدعومة منها، وعلى الرغم من جهود إيران، ظلت البحرين ملتزمة بقيمها، حريصة على تعزيز التعايش السلمي وكفالة الحرية الدينية، ولا تزال الولايات المتحدة ملتزمة بأمن البحرين والشراكة العميقة والفعالة بين البلدين لمواجهة الإرهاب المدعوم من إيران.
وإدراكًا للتهديد الخطير الذي تشكله عمليات نقل الأسلحة الإيرانية في المنطقة على نطاق واسع وفي البحرين على وجه التحديد، فإن الولايات المتحدة الأمريكية ومملكة البحرين تطالب مجلس الأمن الدولي بتمديد حظر الأسلحة المفروض على إيران؛ إذ إن الحظر أداة مهمة لمواجهة نشر إيران للأسلحة لوكلائها، كما أنه يعزز الاستقرار الإقليمي ويحمل إيران مسؤولية أفعالها، ولقد رأينا ما فعلته إيران بهجومها على المنشآت النفطية بالمملكة العربية السعودية في سبتمبر 2019.
وإذا فشل المجتمع الدولي في تمديد الحظر، فستعاني مملكة البحرين ودول الخليج الأخرى من عواقب سباق التسلح المزعزع للاستقرار، ويجب على مجلس الأمن أن يتحمل مسؤوليته في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين ومد حظر الأسلحة المفروض على إيران.