المرور: 5 خطوات للاستعلام عن صلاحية تأمين المركبات وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة 6 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 52 مليون ريال ضبط مخالف لنظام البيئة لاستغلاله الرواسب في تبوك وظائف شاغرة في شركة أرامكو روان للحفر لقطات لـ إعصار قمعي بساحل عسير ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا القتل تعزيرًا لـ مواطن لتهريبه أقراص الإمفيتامين المخدر إلى المملكة قطار الرياض.. قصة نجاح لا تزال تُروى الداخلية تواصل تعزيز الأمن والثقة بالخدمات الأمنية وخفض معدلات الجريمة
قالت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية: إن الزعيم كيم جونغ أون ترأس اجتماعًا للجنة العسكرية المركزية للحزب الحاكم، وقرر وقف خطط التحرك العسكري ضد كوريا الجنوبية.
وتزايدت حدة التوترات السياسية بين الكوريتين بسبب خطط جماعات في كوريا الجنوبية لإطلاق منشورات دعائية تقول كوريا الشمالية إنها تمثل خرقًا لاتفاق بين البلدين استهدف منع المواجهة العسكرية.
نسف وإنذار:
وقبل أيام نسفت كوريا الشمالية مكتب اتصال بين البلدين يقع في مدينة كايسونغ بالشمال.
وكانت بيونغيانغ وجهت إنذارات للجنوب في الأيام الأخيرة، وهددت بتدمير مكتب الاتصال الذي أنشئ عام 2018.
وذكرت وسائل إعلام حكومية في وقت سابق أن جيش كوريا الشمالية على استعداد لاتخاذ إجراء إذا مضت الجماعات المنشقة قدمًا في حملتها لإرسال منشورات دعائية إلى كوريا الشمالية.
وقالت هيئة الأركان العامة للجيش الشعبي الكوري الشمالي: إنها تدرس “خطة عمل” لإعادة دخول المناطق التي أخليت من السلاح بموجب اتفاقية بين الكوريتين و”تحويل الخط الأمامي إلى حصن.
وأكد الجيش الكوري الشمالي، في بيان نقلته وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية: “جيشنا سينفذ بسرعة وبشكل تام أي قرارات وأوامر للحزب والحكومة”.
وفي أواخر مايو الماضي، تجمع عدد من المنشقين في كوريا الشمالية على الحدود بين الكوريتين، بغية ما قالوا إنه تزويد مواطنيهم في الدولة المنعزلة بالمعلومات عن العالم الخارجي الذي لا يعرفون عنه شيئًا بسبب قيود نظام كيم الصارمة.
وأطلق هؤلاء منشورات ضخمة باتجاه كوريا الشمالية عبر بالونات، وكانت هذه المنشورات مليئة بما يغضب كيم ونظامه، إذ اعتبرتها بيونغ يانغ انتهاكًا مباشرًا لاتفاقية مبرمة بين البلدين، وطالبت الجارة الجنوبية بمعاقبة المنشقين الذين وصفتهم بـ”الخونة”.
وهنا برز دور شقيقة الزعيم كيم يو جونغ؛ إذ إنها هي التي أعطت أمر تفجير مكتب الاتصال بين البلدين، حتى تدفع حكومة كوريا الجنوبية “ثمنًا باهظًا مقابل جرائمها”، وهي شرارة يعتقد مراقبون أنها قد تؤدي إلى انهيار في العلاقات بين الكوريتين، التي عادت إلى التوتر في الآونة الأخيرة.
ويعتقد الخبراء أن ظهورها البارز جزء من حملة ترويج مصممة بعناية من قبل وسائل الإعلام الحكومية الكورية الشمالية، للإشارة إلى أنها يتم إعدادها لـ”شيء ما”.
علي ناصر
للأسف بعيدة كل البعد عن الروائح الأصلية وخصوصا كرد والروائح متشابهة ما تقدر تميز بينها