العيد فرصة لتعزيز الصحة النفسية
3 آلاف هدية من أمانة الباحة للأهالي بمناسبة العيد
تراجع مؤشرات الأسهم حول العالم مع تصاعد الحرب التجارية
أمطار في 8 مناطق والجوف تسجّل أعلى كمية بـ 17.8 ملم في الشقيق
وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
تسعى إدارة نادي الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي إلى تجنب الدخول في أزمة جديدة بسبب المستحقات المالية، وذلك بعقد اتفاق مع إدارة القادسية وإدارة الاتفاق حول جدولة بعض المستحقات التي تخص شراء الثلاثي عبدالمحسن فلاتة وهارون كمارا وعبدالرحمن العبود.
ووفقًا لتقارير صحافية فإن الاتحاد يبحث مع إدارتي القادسية والاتفاق جدولة مستحقات الثلاثي عبدالمحسن فلاتة وهارون كمارا وعبدالرحمن العبود لتجنب الدخول في أزمة جديدة، خاصة أن إدارة الاتحاد تعاني حاليًا من أزمة الديون.
وفي وقت سابق، تردد اسم عدنان فلاتة نجم نادي الاتحاد السابق، وذلك من أجل تولي منصب مدير الكرة بالنادي حتى نهاية الموسم الحالي، وذلك خلال المباريات الثمانية المتبقية في الموسم.
وكانت إدارة الاتحاد استقرت على تعيين فلاتة مديرًا للكرة بالفريق الكروي الأول وفقًا لـ “البلاد”.
ولكن رفض فلاتة فكرة تولي المنصب لمدة ثماني مباريات وبصورة مؤقتة، مفضلًا توقيع عقد طويل الأمد وفقًا لتقارير صحافية.
وتأتي رغبة فلاتة في الاستمرار أطول فترة ممكنة مع الفريق الكروي الأول بالاتحاد حرصًا على استقرار الفريق الذي عانى كثيرًا من تغيير الأجهزة الفنية إضافة إلى رحيل العديد من اللاعبين بعد فسخ عقودهم نتيجة تأخر المستحقات المالية.
وفي وقت سابق، انتقد الناقد الرياضي عدنان جستنيه، جماهير نادي الاتحاد؛ وذلك بعد أن أبدت غضبها الشديد من انتشار خبر تعيين عدنان فلاتة مديرًا للكرة بالنادي، رغم عدم وجود شيء رسمي من النادي حتى الآن.
وكتب جستنيه عبر حسابه في “تويتر”: “لمجرد نشر خبر، تعيين الكابتن عدنان فلاتة، مديرًا للكرة بالاتحاد، ومواقع التواصل الاجتماعي قد هاجت”.
وأضاف جستنيه: “بعض المغردين من جماهير نادي الاتحاد منتقدين الإدارة، طب وآخرتها، مين راح يقبل في ظل هذه المواقف المتناقضة، وبيئة اتحادية للأسف طاردة، تخوف ولا تُشجع على العمل”.