تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الجوف غدًا مسؤول إفريقي متهم بمعاشرة 400 امرأة بينهن زوجات مشاهير! بيع صقرين في الليلة الـ 16 لمزاد نادي الصقور بـ 196 ألف ريال ارتفاع أسعار الذهب وسط ترقب نتائج الانتخابات الأمريكية موعد إيداع دعم ريف إصابة شخص في حريق ورشة بالرياض المتحرش بامرأة في جدة بقبضة الأمن تاليسكا الأعلى تقييمًا في مباراة النصر ضد العين بدء التسجيل في برنامج حفظ السنة النبوية والمتون الشرعية النصر يواصل تألقه آسيويًّا ويكسب العين
أطلق برنامج الملك عبدالله بن عبد العزيز-يرحمه الله- للأعمال الخيرية (KAAP)، والذي تشرف عليه مؤسسة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية وتنفذه مجموعة البنك الإسلامي للتنمية مشروعاً عاجلاً وواسع النطاق لمساعدة الدول المستفيدة من البرنامج للتصدي لجائحة وباء كورونا المستجد ( كوفيد-19) والحد من انتشارها.
ويشمل المشروع الذي يستهدف أكثر من 800 ألف شخص على العديد من التدخلات التي من شأنها توفير وسائل الوقاية اللازمة لمكافحة الوباء والحد من انتشاره، ومنها:
تدريب وتوعية القوى العاملة في القطاع الصحي لتعزيز مراقبة الأمراض.
شراء معدات الوقاية الشخصية كالملابس والقفازات والخوذ ونظارات الوقاية، ومستلزمات التعقيم والتطهير.
شراء أجهزة قياس الحرارة ودعم المختبرات بالمعدات والأجهزة والمستهلكات اللازمة.
التوعية والإعلام لتثقيف المجتمعات بخطورة الوباء وسُبل الوقاية منه.
ويكثف البرنامج جهود العمل مع العديد من الجهات الحكومية وغير الحكومية في تلك الدول، للمساهمة بفعالية في تمكينها لمواجهة الجائحة من خلال دعم القطاع الصحي والجهود التوعوية، مستفيدين في ذلك من تجربة مشروع مكافحة فيروس إيبولا الذي نفذه البرنامج عام 2015 في دول غرب أفريقيا (سيراليون، مالي، غينيا، ليبيريا)، وحقق نجاحاً مبهراً واستفاد منه حتى الآن (427,850) إنسان، ولازال عطاء المشروع مستمراً.
يُذكر أن مؤسسة الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمية للأعمال الإنسانية التي أنشأها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يرحمه الله-، تُعنى بالأعمال الإنسانية حول العالم، وتشرف على عدد من المشاريع في مختلف أنحاء العالم ومن ضمنها، برنامج: (الملك عبدالله بن عبدالعزيز-يرحمه الله- للأعمال الخيرية)، والذي استفاد منه أكثر من (11) مليون إنسان حول العالم، ويتم تنفيذه في (16) دولة هي: باكستان، وإندونيسيا، والنيجر، وبنغلاديش، وأفغانستان، والصومال، ودول غرب إفريقيا، والسودان والمملكة الأردنية الهاشمية وغيرها، بالإضافة إلى العديد من المبادرات داخل المملكة العربية السعودية، ويركز على التعليم والصحة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية.