طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
صدر عن المعهد الدولي للدراسات الإيرانية «رصانة»، دراسة بعنوان «الأطراف الأوروبية والاتفاق النووي مع إيران: تراجع الأهمِّية واحتمالات المستقبل»، للباحث في المعهد سليمان الوادعي.
واشتملت الدراسة على خمسة محاور، حيث تناولت أوّلًا «المصلحة الحيوية لكلٍّ من أوروبا وإيران من التوقيع على الاتفاق النووي»، من خلال نقطتين هما أهمِّية الاتفاق لأوروبا من جانب ولإيران من جانب آخر. وثانيًّا «الانسحاب الأمريكي والتعهُّدات الأوروبية بالحفاظ عليه»، من خلال 4 نقاط هي: الإبقاء على قنوات التفاهُم والتنسيق مع إيران، تدشين آلية التعامل المالي «إنستيكس»، دعم جهود الوساطة بين الولايات المتحدة وإيران، والتلويح بملفّي حقوق الإنسان والإرهاب. وثالثًا «دوافع تغيُّر السلوك الأوروبي إزاء إيران»، من خلال 3 نقاط: رفض إيران الانضمام لمجموعة العمل المالي، تجارب الصواريخ البالستية الإيرانية، وتهديد أمن الملاحة في الخليج. ورابعًا «تراجع أهميِّة الصفقة النووية»، وخامسًا «الموقف الأوروبي.. وأيّ مستقبل للاتفاق النووي؟»، من خلال أربع احتمالات هي: الإبقاء على الاتفاق مع تفعيل آلية «إنستيكس»، الإبقاء على الاتفاق دون أي ضماناتٍ أوروبية، الانسحاب الأوروبي من الاتفاق النووي، والتوصُّل إلى صفقة نووية جديدة بوساطة أوروبية.
وخلصت الدراسة إلى أنّ الاتفاق النووي يمثِّل لأوروبا مصلحةً حيوية، ولا يرقى إلى كونه مصلحةً مصيرية لا يُمكن الاستغناء عنه، وقد ظلَّت الأطراف الأوروبية مُصرَّةً على التمسُّك به رغم الانسحاب الأمريكي منه؛ لأنّه كان يحقِّق أهدافه الأساسية، على وجه الدقة ما يتعلَّق بمعالجة المسألة النووية لإيران تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرِّية، ومجموعة 5+1.
لمطالعة الدراسة كاملة بصيغة PDF على: https://rasanah-iiis.org/?p=21123