قدم شكره للسعودية.. الشيباني: السعودية أكدت استعدادها للمشاركة بنهضة سوريا ودعم وحدتها الملك سلمان وولي العهد يعزيان بايدن في ضحايا حادث نيو أورليانز الإرهابي حساب المواطن: نتحقق من البيانات بشكل دوري شظايا قمر اصطناعي ساقط تُضيء سماء جنوب السعودية وفلكي يعلق الأرض في أقرب نقطة لها من الشمس مساء الغد خطيب المسجد النبوي: نعم الله تدفع للحب والتقصير يحفز على التوبة فتتحقق العبودية الكاملة وصول الطائرة الإغاثية السعودية الرابعة إلى مطار دمشق خطيب المسجد الحرام: خالفوا هواكم واجتهدوا في ضبط العادات بضوابط الشرع إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 220 ألف حبة محظورة في مركبات وحقيبة ملابس جهود مكثفة لخدمة ضيوف الرحمن في يوم الجمعة
قام 120 عسكريا من 26 دولة من المشاركين في جائزة الأمير سلطان الدولية في حفظ القرآن للعسكريين، بزيارة إلى مصنع كسوة الكعبة بحضور المشرف العام على الجائزة المدير العام للشئون الدينية اللواء الدكتور محمد بن عبدالرحمن السعدان، ورئيس اللجان العاملة العميد عبدالله بن محمد القرني، ومساعد رئيس اللجان العقيد أحمد بن عبدالرحمن الحيدري، ورؤساء اللجان العاملة.
وكان في استقبالهم، كبار مسئولي المصنع، وقامت الوفود العسكرية بجولة على أرجاء المصنع شملت قسم الصباغة وهي أولى مراحل إنتاج الثوب بالمصنع حيث يزود قسم الصباغة بأفضل أنواع الحرير الطبيعي الخالص في العالم، ويتم تأمينه على هيئة شلل خام عبارة عن خيوط مغطاة بطبقة من الصمغ الطبيعي تسمى (سرسين) تجعل لون الحرير يميل إلى الاصفرار، ويتم استيراده من إيطاليا، وتتم صباغة الحرير على مرحلتين، ثم زارو قسم النسيج الآلي، والنسيج اليدوي، وقسم المختبر والذي يتولى مطابقة الخيوط للمواصفات من حيث رقمها وقوة شدها ومقاومتها، كما يقوم بتركيب ألوان الصبغة وتجربتها على عينات مصغرة من الخيوط لاختيار أفضلها ومن ثم تزويد هذه النسب، ثم التأكد بعد التصنيع من جودة المنتج، ثم زاروا قسم الطباعة، ثم قسم التطريز، ثم قسم خياطة الثوب، وفي الختام اطلعوا على معرض الكسوة.
وأعرب اللواء محمد السعدان، عن شكره للرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد النبوي الدكتور عبدالرحمن السديس، على السماح بهذه الزيارة وللمسئولين عن المصنع على حسن الاستقبال.
كما عبر رؤساء الوفود المشاركة عن سعادتهم بهذه الزيارة التي توضح حجم البذل الكبير التي تقدمها الحكومية السعودية بقيادة خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز للحرمين الشريفين.