القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
كشف المهندس اللبناني عامر القادري عن فكرة مشروع عملاق من شانه أن يزيد الأهمية الاستراتيجية للسعودية ويضاعف نفوذها إقليميا ودوليا، عبر شق قناة مائية تربط البحر الأحمر بالخليج العربي، بهدف استخدامها في نقل النفط والبضائع الأمر الذي من شأنه اختصار الوقت وخفض تكاليف النقل.
والقادري متخصص في الهندسة الصناعية والدراسات والتخطيط الإستراتيجي حصل بموجب فكرة المشروع الذي أطلق عليه” قناة طه” على براءة اختراع من وزارة الاقتصاد اللبنانية، باعتباره “مشروع القرن” بحسب صحيفة “الرأي العام” الكويتية التي أجرت حديثا مطولا مع المهندس اللبناني حول تفاصيل القناة.
القادري أكد أنه يتمّ حاليا إيصال الفكرة للسلطات السعودية، صاحبة السيادة الوحيدة لاتخاذ القرار الخاص بإنشاء القناة، وذلك من خلال التواصل مع مكاتب علاقات عامة ومحاماة وشركات عالمية.
وقال إن للمشروع فوائد اقتصادية وإستراتيجية كبيرة، فالباخرة التي تجتاز المسافة الحالية بسبعة عشر يوما، ستجتازها عبر القناة بأربعة أيام، مضيفا” فعبر قناة السويس يمرّ حالياً نحو 20 ألف سفينة سنوياً، ما يمثل 50 – 60 في المائة من التجارة العالمية وهذه السفن تمرّ عبر قناة السويس وتجتاز البحر الأحمر، فمضيق باب المندب، بحر العرب، ثم مضيق هرمز.. وأذكّر هنا بما شهده العالم من مشكلة القراصنة في أرض الصومال، الذين أُنفق على محاربتهم نحو 15 مليار دولار سنوياً، فضلاً عن مخاطر أمنية أخرى”.
وأوضح القادري أن هذه القناة من المقرر أن تقع على البحر الأحمر بعد 200 كيلومتر من دخول المياه الإقليمية السعودية من قناة السويس، وعلى الخليج العربي على نحو 200 كيلومتر من الحدود الكويتية داخل المياه الإقليمية السعودية.
وقال إنها ستمتد من البحر الأحمر غرباً إلى الخليج العربي شرقاً بطول يقارب حوالي 1300 كيلومتر بحسب الإنحناءات وبعرض بحسب الطبيعة الجغرافية للمملكة، والتي تسمح بالتوسع ليتراوح العرض بين 300 و400 متر.
لكن تحديد موقع دقيق لإنشاء القناة داخل المملكة يتطلب دراسة ميدانية- بحسب القادري- الذي تابع موضحا” غير أنه بالنظر إلى الطبيعة الجغرافية للمملكة، تجدين أن حدودها لجهة البحر الأحمر تتخللها ثلاث سلاسل جبلية، وبالتالي فإن 200 كيلومتر بعد دخول البحر الأحمر هو المكان الأنسب لبدء هذه القناة. داخلياً، يمكن دراسة امتداد هذه القناة، وجعلها إما قرب المدن أو بعيداً عنها، وأنا أجد أن من الأفضل حفرها إلى جانب المدن”.
واعتبر المهندس اللبناني أن هذه القناة ستساعد على إحلال السلام في المنطقة لاسيما بين العرب وإيران التي ستكون هي الأخرى إحدى الدول المستفيدة، كما ستوفر وقتا بين 30إلى 75% من الوقت المستهلك حاليا في التجارة والنقل.
كذلك ستوفر القناة فرص عمل كبيرة داخل المملكة ما سيقلل نسبة البطالة من 12% إلى صفر% وسيشجع السعوديين على الاتجاه للسياحة الداخلية في وقت ينفقون فيه حاليا نحو 44 مليار ريال كل عام على السياحة الخارجية.
“قناة طه” التي تفوق قناة السويس بسبع مرات طولاً، ومرتين عرضا، سوف تؤمن مدخولاً بنحو 84 مليار دولار سنوياً للمملكة من السفن العابرة، وسيرفع السعودية من الدرجة 44 الى العشر الاوائل لجهة دخل الفرد.بحسب القادري.
وقال المهندس اللبناني الذي أجرى بحثاً لمدة خمسة أعوام لوضع هذا المشروع إنه يمكن إنشاء عدد من المدن السياحية على ضفاف القناة داخل المملكة، وكذلك ديزني لاند وتجمعات سكانية، مشيرا إلى أن “الأراضي المأهولة في المملكة تشكل نحو 30% من مجمل أراضيها. لذا فإن هذه القناة تسمح باستصلاح مناطق جديدة ما يسمح بإعادة توزيع السكان على مختلف أنحاء المملكة، بعدما تم بناء البنية التحتية الأساسية لهذا التوزيع”.
ولفت إلى أن القناة التي ستكون قريبة من الرياض ستكون لها تأثيرات مناخية عدة، فسوف تنخفض درجة الحرارة من 12 درجة إلى 10 درجات، وتؤدي إلى تساقط الأمطار، الأمر الذي سيجعل من 50 % شمالاً وجنوباً أرضاً زراعية.
بكلمات أخرى ستتحول 130 ألف كيلومتر من الأراضي الصحراوية داخل المملكة إلى أرض زراعية، ما يحقق الاكتفاء الذاتي للمملكة، ويسمح لها بأن تصبح دولة مصدّرة للمنتوجات الزراعية من خضار وفاكهة، وأضعف الإيمان القمح والبطاطا. وذلك بحسب المرجعيات العلمية المرموقة، التي تمت مراجعتها في لبنان. وفقا لما قاله المهندس عامر القادري.
مشكلة المياه أيضا سوف تنتهي عبر إقامة محطات التكرير وتحلية المياه. كما ستسمح “قناة طه” بإقامة مدن صناعية وسياحية، وإنشاء شبكة مواصلات ومحطات لتوليد الكهرباء تستفيد منها المملكة والمنطقة بأسعار منخفضة، اضافة الى تأمين مئات آلاف الوظائف بمداخيل عالية.
ويقول القادري إن الأهمية العسكرية للمشروع تنحصر في أنه “سيشكل عائقاً مائياً كبيراً أمام أي خطر، أسوة بما يتم حالياً في مصر في صحراء سيناء، حيث يتم إقامة عائق مائي 500 متر عن الحدود الفلسطينية”.
أما عن تكلفة شق القناة فقال إنها تتراوح بين 45 إلى 50 مليار دولار أمريكي وتشمل البنى التحتية بما فيها الأنفاق والجسور والطرق السريعة، متوقعا أن تغطي الثروات المستخرجة من باطن الأرض تكلفة المشروع وتزيد.
وأضاف القادري أنه يمكن تمويل هذا الإنشاء بالإمكانات المتوافرة للمملكة، وعن طريق الشركات بنظام BOT. ومدة التنفيذ لا تزيد على ثلاث سنوات.
عنزي
هذه الدراسه طرحها احد الاخوه السعودين قبل الكثر سنين ونشرت باحد. الصحف السعوديه
شعيل
قضت اﻻسماء اﻻ(طه ) او اللؤلؤة !!!!! اقتراح القناة جائز اماالمسمى فلا والف ﻻ
ابو سلطان
هذا المشروع ليس جديدا فقبل اكثر من ثلاثين سنة كان هناك نقاش حول مشروع مشابه يستخدم مجرى وادي الرمة لانسيابيته وكان هذا النقاش يدور في صحافتنا المحلية، هذا المشروع يصطدم دائما وأبدا بمعضلة ارتفاع هضبة نجد بمعدل ٧٠٠ متر تقريبا فهل بالإمكان حفر هذا العمق وأعلى منه عند جبال الحجاز حتى الوصول الى مستوى البحر وهو الصفر ؟ الامر صعب جدا جدا ان لم يكن مستحيلا ، ولو تم فستصبح هذه القناة ذات حواف عميقة ومرتفعة قد تتجاوز الكيلو متر في بعض الأجزاء . هذا المهندس لم يأتي بجديد …
الشرقي111
ما شاء الله تبارك الله هذي الأفكار النيرة والمشاريع التي نتمناها لوطننا الحبيب .
الصارم البتار
الموهم انتا شو بيطلع لاك من فايده
تضرب على هيك فيكرا
م. عامر القادري
الصارم البتار لا رد على الجهله الذين يفتقرون الى اداب التخاطب. الدراسه تشمل الطمر و علو المناطق عن سطح الارض. الفكره اول ما طرحتها في ال 2009 و بالتالي كنت اول من طرحها.
م. عامر القادري
جاهل و قليل الادب
المحاور
يحتاج الى دراسة جدوي لاسيما كميات الطمر التى ستخرج منها ولم يتحدث عنها المهندس وكذلك العمق الذي لم يرد ذكره
محمد الزهراوى
كلام الاخوة ابو سلطان و المحاور سليم و اضافة الى الدراسات التى اقامتها جامعة الملك سعود هي دراسات بيئية ناتجة عن خلط مياه الاحمر بالخليج
Ahmad
اللبنانيين ماهمهم الافلوس السعودية
يابني خليك في بلدك وسيب السعودية لحالها
فكرتك غير مجدية اقتصادياً
كنت افكر فيها وانا في خامس ابتدائي واكتشفت عدم جدواها
تيجي الحين تقول مهندس ومدري ايش وانت ماعندك سالفة
م. عامر القادري
ما شاء الله عليك. تفكر فيها و انت بالخامس ابتدائي . هل لي ان اعرف ما اصبحت الان اذا كان لك مهنه اصلا
عبدالعزيز السعودي
هذا المهندس اللبناني يريد الدعايه!! ليست فكرته الاصلية
فقد اذاع هذه الفكرة الكثير من السعوديين في ازمنه متعدده
منهم من ذكرها بتفاصيل فنية
في العشر سنوات الماضية هناك عدد من طرح الفكرة، منهم مثلا العميد الواكد، والمهندس السحيباني، والاستاذ المهيدب
وهناك مصري خاض في الموضوع قبل 4 سنوات اسمه د. مدحت حماد استاذ تاريخ
عبير العلا
ما أعتبر جديداً و “اختراعاً” في لبنان، هو حديث عاف عليه الزمن في السعودية
وقد شبعت منه الجرائد طرحاً ولم يعد ذا فائده، شوف غيره
صالح الدبيان
هذه فكرة الملك فيصل الله يرحمه ولقد تم رفع القاة الان باسم الملك سلما ربط البحر الاحمر بالخليج العربي وهي فكره سعوديه 100% ولدي كامل التفاصيل بخصوص القناة ومستعد للنقاش مع اي شخص يبي يستفسر عن الموضوع بالادله والبراهين للتواصل ………………
غسان عبد الرحيم
السلام عليكم جميعا اولا ويجب ان لا يستهان بأي فكرة او مشروع قدم ومن اي شخص فما بالك اذا كان الشخص على درجة من الثقافة والمعلومات التي توجه لها في طرح مشروعه واذا كان المشروع كما ذكر من بعض الأشخاص انه عرض سابقا فلا يجب ان يستهان بفكرة المهندس عامر . وكما قيل عن الأمام علي كرم الله وجهه ما ناقشت عالما الا وغلبته وما ناقشت جاهلا الا وغلبني ومن يناقش بعلم اعتقد ان المهندس لن يتأخر عن الحوار والأستيضاح ومن يناقش بجهالة فجهله يرد عليه .رأي خاص وللمعنيين القرار .
م. عامر القادري
تحياتي استاذ غسان و اشكر تعليقك . تخفظات البعضض على الجنسيه لا يقلل من اهمية المشروع. و ما احوج العالم العربي خصوصا” له اليوم قبل الغد . و كما ذكرت حضرتك مستعد لمناقشة المشروع مع كل ذي اختصاص او واقعي و مهتم و حريص على مصالح الامه.
غير معروف
لا حول ولا قوة الا بالله وان لم تكن الفكرة جديده ما المانع ان ينظر في الامر من جديد حيث اننا نمتلك تكنولوجيا حديثة ومتطورة عما كانت علية من ثلاثون سنة سابقه كما أدعي بعض الإخوة في نظري المتواضع انها فكرة جميلة جدا. وممكن ان تعود بفائدة عظيمة علي الوطن العربي. وان كان المهندس حديث الولاده لهذا المشروع بارك الله به بدل ان يحبط مشروعة. ناقشوا في العواقب اللتي وجدت من قبل لهذا المشروع من الممكن ان يكون الحل عنده. ليست المهم من اتي بالفكرة. المهم الفائدة من هذه الفكره اللهم وفق ما بيننا والحمد لله
م. عامر القادري
اشكرك جزيل الشكر و أؤكد لحضرتك انني لم اسمع بالفكره مطلقا” قبل وضعي المشروع و الله على ما اقول شهيد. تحياتي.
ابومحمد
فكرة جيدة..
قد تعوقها الشراكة
بين اكثر من دولة
كما حدث في مشروع
التاب لاين.
م. عامر القادري
تحياتي سيد ابو محمد. من اهم نقاط قوة هذه القناه انها ضمن الاراضي السعوديه و هي حصريا” تحت سيطرة المملكه. مع احترامي لما اشرت اليه لانه بغاية الاهميه .
بدر الهزاع
شكراً لجهود المهندس عامر وحسب مالديزمن معلومات ان هذه الفكرة كانت متداولة قبل عشرين عام بانشاء مثل هذه القناةقادمة من الشرق باتجاه الغرب وحسب ماكنا تصلنا من معلومات عن هذا المشروع انه سهل التنفيذ ولكن التخوف الذي لحق بان المياه لابد ان تكون متحركه حتى لاتتحول الى مياه متعفنه وراكده تجلب الضرر لمازحولها وهذا يعتمد على مستوى الارتفاع والانخفاظ لمستوى وطبيعة الارض والذي بين ان تنفيذ هذا المشروع مغامره اضافة الى انه يحتاج جهد كبير بالصيانة
احمد بكري
فكرة حلوة وعملية والأهم انها ضمن جغرافيا بلد واحدة لا تحتاج الى موافقات دول اخرى وبلد قادرة على التنفيذ بنفسها .. والأاهم انها تلغي تهديد ايران لمضيق هرمز .. هذا التهديد الذي طالما فكرت االامارات بالهروب منه بشق قناة من الساحل الشمالي الى الساحل الشرقي ما بين امارات الساحل الشمالي وامارة الفجيرة لكنه مشروع ليس بالسهل بسبب عبور مناطق جبلية …
ويبقى المشروع الأكثر أهمية هو مشروع قناة تربط بين طرطوس والخليج مرورا بحمص وجنوب العراق وصولا الى البصرة او الكويت .. هذا المشروع اهم واكثر جدوى من كل هذه المشاريع من حيث اختصار المسافة بين المتوسط والخليج ومن حيث التوفير ..