الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
أعلنت مجموعة “جي 42″، الرائدة بتقنيات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية في الإمارات، وشركة “أكسفورد نانوبور تكنولوجيز” البريطانية، المتخصصة بمجال تسلسل الحمض النووي، تطوير حل غير مسبوق لإجراء فحوصات سريعة وعالية الدقة للكشف عن فيروس كورونا المستجد.
وأوضحت وكالة “وام” أنه من المقرر إطلاق هذا الحل المتكامل، الذي يمكن استخدامه على نطاق سكاني واسع، خلال الأسابيع المقبلة.
وبفضل قدراته الإنتاجية الفائقة والمتوازية التي تتيح إجراء الفحوصات على المستوى الوطني، يتمتع الحل الجديد بالقدرة على إرساء معايير جديدة في مجال التشخيص على مستوى العالم.
وتستخدم التقنية المبتكرة اختبار “لامبور”، القائم على تقنية التضخيم الأيزوثرمي متساوي الحرارة، وتقنية تسلسل الحمض النووي السريعة التي توفرها “أكسفورد نانوبور”، ضمن تركيبة تتمتع بأتمتة عالية للإنتاجية ومعالجة العينات، وإعداد التقارير من تطوير مجموعة “جي 42”.
ويمكن لفحوصات الكشف عن مرض “كوفيد-19” على نطاق سكاني واسع أن تساهم في كسر أنماط تفشي الفيروس، وبالتالي تقليل عدد الإصابات عند إجراء الفحوصات بالتزامن مع سرعة الاستجابة في قطاع الصحة العامة.
وبينما ترتفع تكلفة الوسائل الحالية ويصعب استخدامها من الناحية اللوجستية لإجراء عمليات الفحص والتشخيص على نطاق واسع، يأتي الحل المتكامل الذي طورته مجموعة “جي 42” بالتعاون مع “أكسفورد نانوبور تكنولوجيز” بتصميم يحد من تعقيدات الفحوصات الجماعية.
ويجري حاليًّا دمج الحل الجديد القائم على تقنية “لامبور” في إستراتيجية الفحوصات الوطنية التي تطبقها دولة الإمارات.
وفي أعقاب تسريع وتيرة التطوير في مختبر مجموعة “جي 42” للتسلسل الجيني في أبو ظبي، يتوقع للبرنامج استيعاب مئات آلاف العينات يوميًّا.