ضبط 5246 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع القبض على مقيم استغل طفلًا في التسول والاعتداء عليه بالضرب توقيع مذكرة تفاهم الجسر السعودي – الألماني للهيدروجين الأخضر موعد بدء العمل بنظام تعويض الأمومة اقتران القمر والزهرة في سماء طريف بمشهد فلكي بديع الإبل في فياض غرب رفحاء لوحة جمالية تجمع الطبيعة والتراث وظائف شاغرة في شركة مصفاة ساتورب وظائف إدارية شاغرة في طيران أديل وظائف شاغرة لدى هيئة الزكاة والضريبة والجمارك وظائف شاغرة بـ فروع كاتريون للتموين
اتّخذت الاحتجاجات على مقتل الأميركي جورج فلويد، شكلًا عنيفًا إزاء كل ما يمت إلى عهد العبودية بصلة، لاسيما في المملكة المتّحدة.
ووثّق المتظاهرون في مدينة بريستول البريطانية، كيف وطأ أحدهم بركبتيه عنق تمثال إدوارد كولستون، عقب إسقاطه من قاعدته، وتدميره.
وأعقب ذلك سحل التمثال في الشارع ورميه في النهر القريب من موقع التمثال.
وليست هذه المرة الأولى، إذ سبق ذلك تشويه تمثال رئيس وزراء بريطانيا من العام 1940 إلى العام 1945، وقاد بلاده إلى النصر في الحرب العالمية الثانية.
وكولستون الذي توفي في العام 1971، هو تاجر رقيق شهير، شحن 80 ألف شخص من إفريقيا إلى أميركا، في القرن السابع عشر الميلادي.
من جانبه، أبدى وزير الداخلية البريطاني من أصل باكستاني ساجد جاويد، إدانته واستنكاره لهذا الفعل، مؤكّدًا أنّه “هدم للذاكرة الإنسانية”.