طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
تتسابق مراكز الأبحاث في دول العالم لإيجاد لقاح ضد فيروس كورونا المستجد، وإلى الآن لم يتم الوصول إلى لقاح أو مصل لعلاج هذا الفيروس الشرس، ويظل السؤال هل سعي وتنافس مراكز الأبحاث في دول العالم يخدم الجهود أم يعوقها؟
ورداً على هذا التساؤل يقول الدكتور أحمد سالم سيف المنظري – المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية إقليم شرق المتوسط لـ”المواطن“: إن مشاركة عدد كبير من المراكز البحثية يمثل علامة إيجابية على مدى الاهتمام الذي تبديه هذه المراكز بتطوير لقاح مضاد لكوفيد-19.
وخلص إلى القول “حتى الآن وصل عدد اللقاحات المقترحة أكثر من 120 لقاحاً وصل بعضها لمرحلة التجارب قبل السريرية والقليل منها وصل لمرحلة التجارب السريرية، ولكي لا يؤثر ذلك العدد الكبير على الوقت الذي تستغرقه التجارب ولا يؤدي إلى تأخير الانتهاء من عملية تطوير اللقاح، تتبع منظمة الصحة العالمية باعتبارها المنسق التقني لجهود تطوير اللقاح، آلية التجارب التضامنية على اللقاحات المقترحة كما تقوم بتجريبها في وقت متزامن”.