جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
بعد قرار منعه من السفر خارج البلاد، طالب رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد ورجل الأعمال المعاقب دولياً، سلطات النظام بالتوقف عن ملاحقة من سمّاهم الموالين الوطنيين، والانتباه إلى “المجرمين” على حد قوله.
وأشار إلى قيام سلطات نظام الأسد باعتقال موظفيه الكبار منذ بداية نشوب الخلاف بين الرجلين، مطالباً أكثر من مرة بإطلاق سراحهم، معتبراً اعتقالهم محاولة من النظام للضغط عليه لإرغامه على الاستقالة من شركته، سيرتيل للاتصالات الخلوية.
وألمح مخلوف بطريقة غير مباشرة، إلى موقف أخيه الذي استقال من منصبه من شركة “سيرتيل” وأعلن وقوفه إلى جانب رئيس النظام السوري، عندما قال: “ونختم ونقول: إن طريق الحق صعب وسالكوه قليل لكثرة الخوف فيه لدرجة أن الأخ يترك أخاه خوفاً من أن يقع الظلم فيه”.
وكان إيهاب مخلوف، شقيق رامي مخلوف قدم استقالتَه من الشركة بسبب ما قال إنه خلافات مع شقيقه رامي، على طريقة تعاطي الأخير مع الإعلام، ومع الملف القانوني والمالي للشركة. وقال: “شركات الدنيا لا تزحزح ولائي لقيادة الأسد”.
وفي بيان له على فيسبوك، قال إيهاب مخلوف إنه لم يتعرض لأية ضغوط لتقديم استقالته، كما أعلن ولاءه لابن عمته رئيس النظام السوري بشار الأسد.
جاء ذلك، بعد جملة قرارات اتخذتها سلطات الأسد، للتضييق على مخلوف، كان آخرها قرار قضائي بمنعه من السفر، خارج البلاد، بصورة مؤقتة، ريثما تتم تسوية الخلاف المالي بين مخلوف، وهيئة الاتصالات التي تطالبه بدفع مبلغ 130 مليار ليرة سورية.