الدراسة أونلاين اليوم في جامعة الملك سعود للعلوم الصحية فرع جدة تنقيات حديثة وكاميرات للحد من الإنزلاقات الصخرية في الباحة أبرز المخالفات الشائعة في التعامل مع العامل المنزلي قراران من السديس.. الشمسان مشرفًا على الإقراء والتركي لـ التوعية الدينية بيع صقرين بـ 211 ألف ريال في الليلة الـ 12 لمزاد نادي الصقور تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا سمة تطلق رياضنا الخضراء بزراعة 5000 شجرة طريقة معرفة سبب عدم الأهلية في حساب المواطن ولي عهد البحرين يستقبل عبدالعزيز بن سعود إرشادات مهمة لمزارعي الزيتون لجودة الزيت
يمثل التعاون والتضامن بين الأفراد والجماعات الإنسانية قيمة اجتماعية رائعة، تظهر معالمها في الأزمات والأوقات الصعبة، ويدل المجتمع المتماسك المتعاون على رقي فكره وعظيم انتمائه للوطن ولقيادته، والله سبحانه وتعالى جعل الإنسان الفرد اجتماعيًّا بطبعه؛ لا يعيش إلا في مجموعات، ويتفاعل معها وفق الأعراف والتقاليد والضوابط الاجتماعية، من خلال ما يسمى بالعقد الاجتماعي، والدين الإسلامي الحنيف مثّل المجتمع المسلم بالبنيان المرصوص الذي يشد بعضه بعضًا.
وفي ظل هذه الأوضاع الراهنة والأزمة التي يعيشها وطننا الغالي والعالم أجمع، يستدعي منا جميعًا تعزيز التلاحم والتآزر المجتمعي من خلال المشاركة الفاعلة في هذه الأزمة، فالدولة، رعاها الله، وكما لا يخفى علينا أجمع، قد تحملت الدور الكبير على المستويات والقطاعات الحكومية والخاصة التي تهدف لصالح كل فرد يعيش على أرض هذا الوطن الشهم، وشاركها في ذلك القطاع الخاص والقطاع غير الربحي من خلال الدعم المالي الرائع لمواجهة جائحة فيروس كورونا (COVIC-19).
ومن منظور الخدمة الاجتماعية وبعدسة الأخصائي الاجتماعي يتوجب علينا الالتفات لمن حولنا والنظر في أمورهم وتفقد أحوالهم الاجتماعية والأسرية؛ حتى يتسنى لنا مد يد العون والمبادرة.
وبذلك علينا كأفراد وجماعات فاعلين نافعين لوطننا ولمجتمعنا أن نشارك في هذه الأزمة من خلال بث روح التعاون والتآخي، ومن منطلق هذا المنبر الثقافي والذي يحمل في طياته الكثير من الأهداف التي تصبو لصالح الفرد والجماعة، أناشد كل فرد بهذا الوطن بالمشاركة بهذه الأزمة لبث روح التآخي والتضامن والمساندة، خاصة للأسر والأفراد المتعففين والمتضررين ذوي الدخل المحدود؛ بأن ننظر إليهم بعين الرحمة والإنسانية، وذلك بطرح فكرة إعفاء من أصحاب الإيجارات كمساندة اجتماعية أخوية إنسانية، خاصة فترة الأزمة من دفع الإيجار، وذلك على مستوى جغرافي يشمل جميع مناطق المملكة العربية السعودية؛ حيث إن الكثير بيننا هم أسر متعففة. فواجبنا التدخل والمساندة التي تحسب لنا في ميزان أعمالنا؛ وبذلك نحقق الهدف المنشود وهو التنفيس والإخاء لبعضنا البعض.
إضافة إلى الالتزام التام بتعليمات وزارة الصحة والبقاء في المنازل إلى أن يزيل الله سبحانه عن وطننا هذا البلاء ويسعدنا بعودة العمل والتواصل في المجتمع.
* باحث وأخصائي اجتماعي إكلينكي
. د. فتحية القرشي
فعلاً هذه توقعاتنا من أصحاب العمائر بأن يحيا لديهم الضمائر ويقدموا صورة نموذجية للتآخي بين المؤمنين’ وهم الأقل تضرراً من أزمة كورونا.
ابو سلام
جهود كل رجال ونساء الطب محل تقدير عالي وعالمي وان المستقبل سيكون لصالح كل العاملين في المجال الطبي حيث أنهم اثبتوا قوتهم في المواقف الحرجه واثبتو انهم يمثلون الإنسانية وان قسم خدمة الإنسان في محلها وهذا يتطلب أن نقيم المواقف العالمية لما بعد الكرونه حيث سيزداد قوة التيار الإنساني والداعم إلى الإنسانية على حساب الثروات والمنتديات والكسب السريع على حساب أغلبية الشعوب. سيتغير العالم نعم مع تحيات ي ابو سلام
ام البات
الصراحه استفدت اشياء مرره كثيره
صديقه فطومه المسباح
شكراً على كل جديد.
والجهود المبذوله انا ممتنه لكم
ودمتم سالمين غانمين 👏👏👏👏
أ/ فاطمة حبوبي
يعطيك العافية يارب ♡ تسلم يمناك
مقال رائع وان شاءالله شعبنا شعب متعاون وملتزم وكلنا راح نكون يد وحدة وربي يزول هالغمة عن هالامة ونرجع للافضل والاحسن