انفجار كبير في مدينة بندر عباس جنوب إيران وإصابة 47 شخصًا
وثيقة العمل الحر لا تؤثر على معاش التأمينات الاجتماعية
زعيم كوريا الشمالية في حفل تدشين مدمرة بحرية جديدة
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
عوامل أدت إلى النمو الملحوظ في أعداد العاملين بالقطاع السياحي
هل يؤثر وجود متجر إلكتروني على دعم حساب المواطن؟
طرق تحويل رواتب العمالة المنزلية عبر المحافظ الرقمية في مساند
رياح نشطة على تبوك حتى السادسة مساء
توقعات الطقس اليوم: أمطار وغبار على 7 مناطق
نصب واحتيال.. القبض على مقيم نشر إعلانات حملات حج وهمية
كشف عدد من سكان حي الرصراص2 بخميس مشيط عن معاناتهم مع التفحيط والتجمعات الشبابية المستمرة التي تهدد حياة أطفالهم يوميا.
وقال المواطن سعد علي آل قرعان ” لقد تقدمت وجيراني من سكان الحي بعدة خطابات للدوريات الأمنية، ولبلدية خميس مشيط والمرور، حيث بات التفحيط والتجمعات الشبابية المستمرة والتي تهدد حياة أطفالنا، السمة الأساسية للحي الذي أطلق عليه الأهالي لفظ “الحي المشؤوم “، وذلك في ظل الغياب التام للمرور ، والدوريات الأمنية”.
وأضاف آل قرعان لـ ” المواطن ” أن استهتار “المفحطين” بحياة البشر ولد لدينا الخوف من الخروج من المنازل أو حتى الذهاب إلى المساجد ، وقد عمد بعض أصحاب البيوت بجهود فردية بوضع مجموعة من الحجارة ، لثني هؤلاء الشباب عن ممارسة التفحيط ولكن للأسف لم تجدي نفعا” .
وأشار آل قرعان إلى أن هذه التجمعات الشبابـية صاحبها انتشار السرقات بالحي وبشكل واضح وعلني بالإضافه إلى إطلاق المفحطين لأبواق السيارات المزعجة، حتى أصبح الأهالي غير قادرين على دخول الحي أو الخروج منه وقت وجود هذه التجمعات، لافتاً إلى أن هؤلاء الشباب عمدوا إلى تدمير الـممتلكات العامة كالحدائق والمدارس والممتلكات الخاصة كـسيارات الـمواطـنين ومنازلهم.
ووجه آل قرعان، شكوى أهالي الحي إلى بلدية خـميس مشـيـط، مطالباً بـوضع مـطبات صناعية أمام المدارس والمساجـد وفي ساحات تجمع الشباب، وتوفير دوريات أمنيه ثابتة ومتحركة بالحي لكي يعود الحي كما كان، مطالباً بتنظيف المواقف التي أمام المدارس حيث أصبحت مكب للنفايات ومأوى للكلاب والقطط ومرتع للحشرات آملا في أن يتم التجاوب سريعا من قبل الجهات المعنية.
عبدالعزيز القحطاني
لا حياة لمن تنادي
شارد من الرصراص
فعلا حي لايطاق العيش فيه
وأصبح مرتع للمفحطين وأصحاب السوابق
دايخ في زمن دوار
الرصراص خربااااااااان
صمعه
أقول شدو من ذا الحي