طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
شهادة المناعة، خطوة جديدة من ألمانيا كجزء من استعدادات الدولة لوقف إغلاقها، حيث يريد الباحثون استخراج شهادات للمواطنين غير المعرضين لخطر الإصابة بفيروس كورونا الجديد لإكمال مهامهم وأعمالهم.
وكجزء من محاربة ألمانيا للفيروس، يستخدم العلماء أجسامًا مضادة، التي ينتجها البعض لمحاربة الفيروس، في الاختبار على المشاركين؛ لمعرفة من منهم قد أصيب ثم تعافى، حسب تقرير صحيفة دير شبيجل الألمانية.
ويخطط الفريق لاختبار 100 ألف شخص في وقت واحد، وإصدار شهادة لأولئك الذين كونوا مناعة، وسيستخدمون بعد ذلك المعلومات التي تم الحصول عليها من الاختبار لتقييم كيف ومتى يجب أن ينتهي الإغلاق.
وكانت بعض الدول قد أقرت العلاج ببلازما الدم، حيث تتضمن العملية إجراء الأطباء اختبارات على بلازما دم أشخاص تعافوا من المرض لاستخراج الأجسام المضادة للفيروس ثم حقن الشخص المريض بتلك البلازما أو مشتق منها.
وسيستخدم الباحثون البيانات أثناء تقديم المشورة للحكومة بشأن موعد إعادة فتح المدارس والسماح بالتجمعات الجماعية مرة أخرى.
ويشرف على المشروع مركز هلمهولتز لأبحاث العدوى في براونشفايغ، وستجري اختبارات الدم خلال الأسابيع القليلة القادمة.
وقال عالم الأوبئة الرائد في المشروع جيرارد كراوس: يمكن منح أولئك الذين يتمتعون بمناعة، شهادة تطعيم تسمح لهم، على سبيل المثال، بالإعفاء من أي قيود تتعلق بالإغلاق على عملهم.
وستوفر الاختبارات أيضًا نظرة أكثر وضوحًا على عدد الأشخاص الذين أصيبوا بفيروس كورونا في ألمانيا.
ويُذكر أن عدد المصابين بفيروس كورونا في ألمانيا وصل إلى 67 ألف، بعدد وفيات 650 شخصاً، بينما تعافى منه 13500 شخص، وعلى الصعيد العالمي أُصيب 786,973 شخصاً، وتوفى 37,843 شخصاً، بينما تعافى منه 165,932 حالة.