الاتحاد الأوروبي يحذر أبل.. ما علاقة أنظمة التشغيل؟ اتهام نظام iOS 18 بتدمير بطارية هواتف آيفون رسالة دكتوراه عن الصحافة السعودية ودورها في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 دوري أبطال أوروبا.. فوز موناكو ضد برشلونة وتعادل أتالانتا وآرسنال ماذا يحدث للقدم عند ارتداء أحذية ضيقة؟ حالة مطرية وعواصف رعدية على منطقة الباحة لقطات توثق سيول حي الوسام في الطائف حمية “مايند” تحمي الذاكرة مع تقدم العمر السعودية ثاني دول مجموعة الـ20 بمؤشر الأمم المتحدة للبنية التحتية للاتصالات TII المنطقة الشرقية تتزين بـ 20 ألف علم احتفالًا باليوم الوطني الـ 94
توفي الوزير الفرنسي السابق باتريك ديفدجيان، 75 عامًا، رئيس المجلس العام للجنة أوتس-سين، أحد أكبر اللجان في فرنسا؛ نتيجة إصابته بفيروس كورونا، في وقت مبكر من صباح الأحد، بعد ثلاثة أيام من قوله: أنا متعب ولكن حالتي مستقرة.
وكان باتريك ديفدجيان، يعالج في أحد مستشفيات جنوب باريس منذ يوم الأربعاء، وقال أحد أفراد العائلة إن حالته تدهورت يوم السبت، وقرر الأطباء وضعه في غيبوبة اصطناعية، لكنه لم ينج.
وكان الوزير الفرنسي السابق غرد بعد يوم واحد من إصابته قائلًا: لقد أُصبت بالوباء، واشعر بالتعب لكن حالتي مستقرة، وأرغب في أن أشهد على العمل الاستثنائي للأطباء وجميع طاقم التمريض، وأرسل لهم شكرًا كبيرًا جدًا على مساعدتهم المستمرة لجميع المرضى.
وكان الوزير الفرنسي السابق غرد بعد يوم واحد من إصابته قائلًا: لقد أُصبت بالوباء، وأشعر بالتعب لكن حالتي مستقرة، وأرغب في أن أشهد على العمل الاستثنائي للأطباء وجميع طاقم التمريض، وأرسل لهم شكرًا كبيرًا جدًا على مساعدتهم المستمرة لجميع المرضى.
وكان الوزير الفرنسي السابق باتريك ديفدجيان، السياسي الجمهوري المحافظ، شغل عددًا من المناصب الوزارية في عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، وهو واحد من عدد من السياسيين في جميع أنحاء أوروبا الذين أُصيبوا بـ كوفيد – 19.
وأكد مجلس أوت دو سين وفاة باتريك ديفدجيان، حيث قال متحدث إن وفاة الوزير الفرنسي السابق جاءت بمثابة صدمة كبيرة.
وكان ديفدجيان مستشارًا مقربًا من نيكولا ساركوزي منذ التسعينيات، وتقلد منصب وزير تنفيذ خطة الإنعاش، وهو منصب وزاري خاص تم إنشاؤه لمدة عامين بعد الأزمة المالية العالمية في عام 2008.
ويُذكر أن عدد الإصابات في فرنسا بسبب فيروس كورونا بلغ 37.5 ألف حالة، وتوفي نحو ألفين شخص، بينما تعافى 5700 شخص، وعالميًا أُصيب نحو 670 ألف شخص، وتوفي 31 ألف شخص، بينما تعافى 142 ألف شخص.