خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أكد المتحدث الأمني بوزارة الداخلية اللواء منصور التركي عن تعاونهم مع هيئتي التحقيق والادعاء العام والاتصالات وتقنية المعلومات على عقوبات نظام الجرائم المعلوماتية بحق أصحاب الحسابات المخالفة بمواقع التواصل الاجتماعي.
جاء ذلك رداً على “المواطن” حول مدى فرض رقابة على تلك الحسابات المشبوهة والمخالفة المروجة للفكر الإرهابي في الداخل على هامش المؤتمر الصحفي الخاص بإعلان القبض على ثلاثة مواطنين قاموا بإطلاق النار وتصوير الحادثة ضد مقيم دانمركي لصالح تنظيم “داعش”، بحضور العميد بسام عطية من الجهات الأمنية المختصة والعقيد سامي المخلفي من الأدلة الجنائية بشرطة الرياض.
وبيّن التركي لـ “المواطن” أن التحرك نحو تلك الحسابات وفق ما يتوفر من معلومات وأدلة تثبت المخالفة سواء من الجماعات أو الأشخاص ومن ثم تحديد هوية من يقف خلفها للوصول إليه سواء داخل المملكة عبر الجهات المختصة أو خارج المملكة عبر الإنتربول.
ولفت التركي إلى أن التحقيقات جارية لمعرفة مدى وقوف جهات خارجية ودوافع وأسباب اختيار المقيم بالذات لتنفيذ الجريمة بحقه، بالإضافة إلى وجود سوابق وسجل جرائم لهم، مشيراً إلى أن المقيم يتمتع بصحة جيدة وغادر المستشفى.
وكشف التركي أنه جرى القبض على الجناة مطلع هذا الأسبوع في مدينة الرياض، فيما تم التعارف فيما بينهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي لتبدأ عملية التخطيط للتنفيذ، مشيراً إلى أن اثنين من الجناة شقيقان أحدهما تولى مهمة تصوير الحادثة.
وفي رد على سؤال موجه حول أعمار الجناة أفاد العميد بسام عطية بأن أعمار الجناة في ريعان الشباب ما بين العشرين إلى الثلاثين من العمر.