عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
منذ انتشار فيروس كورونا في الصين وتوسع دائرته في العالم زادت مخاوف أفراد المجتمعات من التعرض لهذا الفيروس، وخصوصًا أن عدد الوفيات التي سجلها المرض فاقت كل التوقعات.
وتقول استشارية الطب النفسي الدكتورة هويدا حسن لـ”المواطن“، إن الخوف في مثل هذه الحالات المرتبطة بالأزمات والكوارث هو أمر طبيعي وردة فعل إيجابية لأن مرض كورونا الجديد شرس وقاتل في كثير من الأحيان، ولكننا كمسلمين يجب ألا نخاف في مثل هذه المواقف فإرادة الله سبحانه وتعالى فوق كل شيء.
الخوف المحمود
وتابعت : هذا الخوف هو خوف محمود ومطلوب لاعتبارات عديدة منها ضرورة اتخاذ كل الاحتياطات الصحية والتدابير الاحترازية، عدم التساهل بالاشتراطات الصحية وأهمها النظافة الشخصية، غسل اليدين بين حين وآخر، تجنب أماكن الازدحام، الحد من ملامسة الأسطح.
وأشارت إلى أن اتخاذ كل الاحتياطات الاحترازية اللازمة تمنع الإنسان الشعور بالخوف من التعرض للإصابة بأي فيروس معدٍ أو غيره، وفي نفس الوقت يجب عدم الاستهتار أو تجاهل تطبيق الوقاية لأنها أساس الحماية من الفيروسات والجراثيم.
وحذرت د. هويدا من تداول الشائعات التي تضر بالصحة النفسية للأفراد، وخصوصًا بث معلومات غير صحيحة عن كورونا، والحرص على استقاء المعلومات من المصادر الموثوقة إذ إن جميع الجهات الرسمية سخرت حساباتها لبث المعلومات على مدار الساعة، لذا فإن تجنب تداول أي رسائل أمر ضروري ينعكس إيجابا على الفرد والمجتمع.