برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية السعودية 2025 بإيرادات تريليون و184 مليار ريال المرور: 5 تعليمات مهمة لقيادة الدراجات الآلية بأمان إنذار أحمر لأهالي الرياض والمدني يدعو لتوخي الحذر توضيح مهم من هيئة الزكاة والضريبة بشأن البيان الجمركي تسجيل 89 هدفًا في بطولة وزارة الداخلية الـ 14 لكرة القدم للقطاعات الأمنية هدافو دوري روشن.. ميتروفيتش يتصدر وآل سالم يقتحم المنافسة مركز الأمير سلطان لمعالجة أمراض وجراحة القلب للقوات المسلحة يُطلق برنامج “الجراحة الروبوتية” الجموم تسجّل أعلى كمية لهطول الأمطار بـ (22.8) ملم ضبط مواطن لترويجه مادة الحشيش المخدر في نجران سعر الذهب في السعودية اليوم الثلاثاء.. تراجع طفيف
المواطن – واس
تنظم وزارة الثقافة فبراير الجاري ضمن احتفائها بعام الخط العربي 2020، فعالية فنية بعنوان “جداريات الخط العربي” في كل من الخبر والرياض وجدة، يمتزج فيها فن الخط العربي بفنون رسم الغرافيتي, بمشاركة فنانين وخطاطين سعوديين، وذلك ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030.
ويشارك في الفعالية الخطاط فهد المجحدي إلى جانب مجموعة من الخطاطين السعوديين الذين سيقومون بتزيين جدران الأماكن العامة في المواقع المحددة بالتعاون مع البلديات، والفنانون هم: أريج النهدي، بدر البلوي، شبير أحمد، أشرف رحمة الله، مصطفى عبدالرحمن، نورة بن سعيدان، سنبل، حنتوش، محمد الحمد، عبدالعزيز بن حسن، نايف عرب، سالي بنت طلال، ومازن الشمراني.
وستنطلق الفعالية من الخُبر على مدى يومي 21 – 22 فبراير في حي الفنون، فيما يستضيف الحي الدبلوماسي بالرياض الفعالية يومي 23 – 24 فبراير، وستكون المحطة الأخيرة في جدة في ممشى التحلية يومي 28 – 29 فبراير، وستتضمن الفعالية الكتابة على الجدران والرسم على لوحة جدارية من قبل الفنانين المشاركين، كما تشمل أنشطة وعروضاً فنية وموسيقية تفاعلية موجهة للجمهور من مختلف شرائح المجتمع.
وتأتي الفعالية ضمن جهود وزارة الثقافة في تفعيل عام الخط العربي 2020 وتعزيز حضوره في المجتمع عبر فعاليات متنوعة ومبادرات نوعية تسهم في إبراز الخط العربي, كما تدعم الموهوبين وتمنحهم فرصة عرض قدراتهم عبر قوالب إبداعية مبتكرة.
يذكر أن صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة قد أعلن تسمية عام 2020م بـ”عام الخط العربي” احتفاءً بهذا الفن وتقديراً لما يُمثله من أهمية في التعبير عن مخزون اللغة
العربية وما يمتلكه من تاريخ وجماليات، وباعتباره وعاءً معرفياً مهماً احتوى الثقافة العربية وأسهم في نقلها عبر الأجيال.