وظائف شاغرة في متاجر الرقيب وظائف شاغرة في شركة رتال للتطوير وظائف شاغرة لدى البنك السعودي الفرنسي وظائف شاغرة لدى الفطيم القابضة وظائف شاغرة في البنك الإسلامي للتنمية وظائف شاغرة بفروع شركة سبيماكو الدوائية وظائف شاغرة لدى شركة BAE SYSTEMS موعد مباراة إندونيسيا ضد السعودية والقنوات الناقلة بايدن يسمح لأوكرانيا بضرب العمق الروسي بالصواريخ الأمريكية بعيدة المدى وظائف إدارية شاغرة في هيئة عقارات الدولة
المواطن – محمد سمعه
علّق الإعلامي أحمد العجلان على فيديو ظهر لـ توافد عمالة لتشجيع نادي الشباب في مباراة النصر التي أُقيمت أول أمس الجمعة بالجولة الثامنة عشر لبطولة دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين.
شهادة حق :
حضرت مواجهة #الشباب و #الفتح وكان عدد الحضور حوالي 8900 مشجع ، ونزلت المدرجات وأخذت فيديوهات كعمل صحافي ولم ألحظ وجود عمالة أو غيرها، ولو كان مثل هذا التوجه موجود لكان من الأولى أن يستخدم مع الفرق غير الجماهيرية مثل هذه المواجهة .. وهذا فيديو من الحضور 🎥 pic.twitter.com/6lj2B01zvz— أحمد العجلان (@ahmad2man) February 16, 2020
وقال العجلان عبر حسابه في “تويتر”:”شهادة حق، حضرت مواجهة الشباب والفتح، وكان عدد الحضور حوالي 8900 مشجع، ونزلت المدرجات وأخذت فيديوهات كعمل صحافي ولم ألحظ وجود عمالة أو غيرها، ولو كان مثل هذا التوجه لكان من الأولى أن يُستخدم مع الفرق غير الجماهيرية مثل هذه المواجهة، وهذا فيديو من الحضور”.
وأضاف العجلان:” طبعا أعتذر عن كلمة العمالة، إذا فُهمت بأنها تقليل ربما يكون خانني التعبير، القصد هم الجنسيات المختلفة التي تعمل في مهن يدوية وغيرها وليس من اهتماماتها كرة القدم”.
ويأتي رد العجلان بعد تداول فيديو مثير للجدل لجماهير شبابية قيل إنها من العمالة الوافدة، حضرت لتشجيع الليث في مباراة النصر، التي انتهت بفوز العالمي بنتيجة 4/2 أول أمس.
ونشر الإعلامي مبارك الشهري، عبر حسابه في”تويتر”، فيديو لقدوم الجمهور الشبابي من العمالة الوافدة لـ الدخول إلى ملعب الملز لمتابعة مباراة النصر.
وكتب الشهري مغردًا في “تويتر”: “إلى سمو رئيس هيئة الرياضة، وإلى الدكتور رجاء الله السُّلمي، هل هذه طريقة احترافية من إدارة الشباب، لنيل المليون ريال، أتمنى فتح تحقيق كما حدث مع إدارة الاتفاق”.
أما الإعلامي الرياضي علي العنزي فعلق قائلًا: “الباص وصل ومعاه جماهير الشباب”.
وأثار الفيديو اندهاش مشجعي كرة القدم السعودية عبر”تويتر”؛ بسبب عدم رؤية الجمهور الشبابي بكثافة في الملعب ورؤية الجمهور الحاضر الذي يبدو عليه أنه من الوافدين.