وفاة الفنانة إيناس النجار متأثرة بانفجار المرارة
الوزير الإبراهيم: الإجراءات الجديدة من ولي العهد ستوفر حلولًا سريعة لمواجهة تحديات العقار السكني
أمطار ورياح شديدة وسيول على الباحة حتى الثامنة
الصومال.. عملية عسكرية ضد الشباب الإرهابية في جوبا
حماس وتراث.. العرضة في صدارة الفنون الشعبية لأهالي الباحة احتفالًا بعيد الفطر
90 فعالية مجهزة بالكامل على مستوى منطقة الرياض خلال العيد
أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان 1446
5 خطوات تساعد على تعديل أوقات النوم بعد رمضان
ارتفاع أسعار الذهب اليوم إلى أكثر من 3100 دولارٍ للأوقية
ضبط 5361 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
يرتبط البدو بعلاقة عشق دائمة مع الإبل، مما جعلهم يتعرفون على الكثير من الأسرار غير الدارجة والمعروفة عند عامة الناس، ووصل هذا التكيّف قديمًا لبعض الممارسات التي تضمن له ولناقته التغلب على ظروف الحياة بالصحراء في ظل الأحوال المناخية الصعبة وقلة الأمطار وندرة الأعشاب.
ومن بعض هذه الممارسات التي كانت سائدة سابقًا هي تخصيص إحدى الإبل كوسيلة احتياطية لتكون مصدرًا للحليب إذا دعت الحاجة لها، وذلك بإخفاء صغير الناقة “حوارها” فور ولادتها وتركها لفترة زمنية، وعندما تدفع الحاجة صاحب الناقة لهذا الحليب يتم تأليفها على “حوار” آخر إما بالضيار أو أي طرق أخرى، وبعد أن تستألف الناقة الحوار ويبدأ رضع أثدائها يعود إنتاجها للحليب وبغزارة وتسمى هذه الناقة في مثل هذه الحالات ” دفين “.
يذكر أن الإنسان ارتبط بالإبل منذ قديم الزمان، وسخرها لخدمته وغذائه سواء من حليبها أو لحومها، إلى جانب استخدامه لها كوسيلة تنقل وحمل الأثقال في الأسفار.