مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
تتميز الإبل بقدرتها الكبيرة على العيش في الظّروف الصحراويّة والتّأقلم مع نقص المياه لعدة أيام في فصل الصيف.
ويحرص الملاك على دفع الإبل لتحمّل العطش لتلجأء إلى الزيادة في أكل النباتات الصحراوية المفيدة تعويضاً عن فقدانها للماء لتعود عليها بالفائدة أولاً ، وثانياً لقلة الماء في المناطق الصحراوية وصعوبة الحصول عليه .
وكان من مسميات أيام صبر الإبل عن الماء اليومين الأولين وتأقلمها على ذلك يسمى ” غب”، والصبر عن الماء ثلاث أيام “رِبع” ، وأربعة “أربع”, وكان في تصبير الإبل عن الماء لزيادة أكل الأعشاب الصحراوية تنافس بين أهل البادية في قدرة القطيع على الصبر عن الماء لأن ذلك على حسب اعتقادهم يعود لقوتها على التحمّل.
ويستمر أهل الإبل في التزايد في تصبر الإبل عن الماء خاصة إذا كانت الصحاري زاهرة بالأعشاب حتى يعتدل المناخ ومن ثم يتم منعها من الماء نهائياً وهذا يسمى عند رعاة الإبل “الجزو”.