مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
في ظل التخبط الواضح من إدارة نادي الاتحاد الحالية برئاسة أنمار الحائلي، بدأت الأصوات الاتحادية تتعالى وتُحدد الأنسب من أجل رئاسة النادي في المرحلة المقبلة خاصة بعد دخول الاتحاد مرحلة الخطر.
ويتواجد في عقل الاتحاديين العاشقان للنادي كل من نواف المقيرن ورجل الأعمال منصور البلوي لكي يترأس أحدهما النادي في المرحلة المقبلة، في حال استقالت إدارة أنمار الحائلي الحالية.
وقال الإعلامي الرياضي طارق النوفل عبر حسابه في تويتر مع وضع صورة المقيرن والبلوي: “لو تتم”، في إشارة منه إلى رغبته في قدوم الثنائي لإنقاذ سفينة الاتحاد.
أما الناقد الرياضي جمال عارف فقال: أُرشح نواف المقيرن لرئاسة الاتحاد كونه اتحاديًا مخلصًا.
الاتحاديون متشوقون للثنائي
وكثيرًا من الاتحاديين أبدوا رغباتهم في قدوم الثنائي معًا لإنقاذ نادي الاتحاد، حيث قال البعض منهم بأن قلوبهم احترقت شوقًا من أجل رؤية الثنائي داخل أسوار العميد.
إدارة الاتحاد في طريقها للاستقالة
وفي وقت سابق، قال الإعلامي الرياضي عثمان أبو بكر مالي في تصريحات لإذاعة يو إف إم: قررت إدارة الاتحاد برئاسة أنمار الحائلي تقديم استقالتها، وستقدم اليوم الاثنين بيانًا يُوضح جميع المستحقات على النادي.
وأضاف أبو بكر مالي: مَن الرجل الذي سيُجرم بحق نفسه ويتسلم رئاسة الاتحاد بهذا الوقت القصير وقبل الفترة الشتوية؟!
وفي السياق ذاته، أصبح جمهور الاتحاد وبعد تراجع النتائج المستمر للفريق الأول لكرة القدم، ينتظر بُشرى منصور البلوي رئيس الاتحاد الأسبق ومعشوق جمهور العميد بالعودة إلى عالم الرياضة مرة أخرى، وذلك من أجل رئاسة العميد.