وظائف شاغرة بـ الهيئة العامة لعقارات الدولة نور الرياض يضيء سماء العاصمة من 3 مراكز تحتضن روح الأصالة والمعاصرة وزير الموارد البشرية: حب الخير فطرة سعودية وسنصل لـ مليون متطوع هذا العام اليوم انطلاق مواجهتي الدور نصف النهائي لبطولة وزارة الداخلية الـ14 لكرة القدم وزير التعليم يمازح وزير الموارد البشرية في جلسات ملتقى ميزانية 2025 وزير التعليم: عملنا في 2024 على 4 ركائز أساسية أبرزها إنشاء مركز تطوير المناهج مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُطلق الحقيبة الرقمية وزير الاقتصاد بملتقى ميزانية 2025: من أهداف رؤية 2030 إطلاق إمكانات المواطن الجدعان: من أهداف رؤية المملكة 2030 المحافظة على مالية عامة مستدامة سعر الذهب اليوم الأربعاء في المعاملات الفورية
اشتكى عدد من مرتادي مجمع ورش الصناعية بمدينة جازان من الاستغلال الذي يمارس ضدهم من أصحاب الورش وذلك برفع سعر الصيانة إلى أسعار مبالغ فيها كما قالوا، بالإضافة إلى تركيب قطع غيار مقلدة مطالبين الجهات المعنية بالرقابة والمتابعة لأصحاب هذه لورش وبشكل دائم.
وقال عبدالعزيز عريشي إن صيانة السيارات في صناعية جازان أصبحت عملية مكلفة من الناحية المالية فالأسعار هنا مبالغ فيها بشكل كبير وقد تصل إلى أرقام فلكية وهذا نوع من الاستغلال الذي يمارسه أصحاب هذه الورش دون حسيب أو رقيب ناهيك عن وجود سماسرة داخل الورش مع أصحاب قطع الغيار حيث يقومون بزيادة طلبات قطع الغيار التي تحتاج إلى تغيير ويطالبون العميل بشرائها من ورش محددة كنوع من التعاون والسمسرة فيما بينهم علما بأن هذه القطع مقلده في كثير من الأحيان لذا آمل من الجهات المعنية بالرقابة والمتابعة لأصحاب هذه الورش وبشكل دائم للقضاء على الجشع الذي يمارسونه ضد مرتادي هذه الورش.
وبين علي حدادي أن أصحاب السيارات في صناعية جازان يتعرضون إلى نوع من الاستغلال من بعض ورش الإصلاح والصيانة خصوصاً ما يتعلق بالأعطال الميكانيكية أو الكهربائية أو السمكرة وكذلك فيما يخص قطع الغيار فبعض الورش تلجأ إلى استبدال بعض قطع الغيار الأصلية بحجة أنها عطلانة ولا يستفاد منها واستبدالها بقطع غيار أقل جودة منها مما ينتج عنه حدوث أخطاء في عمليات الصيانة.
وقال أحمد مدخلي: “حصل خلل في سيارتي وذهبت بها إلى ورش صناعية جازان ومررت بأكثر من ورشة ووجدت تفاوت واختلاف كبير في أسعار الإصلاح من ورشة إلى ورشة مما يدل على أن أصحاب الورش ليس لهم تسعيرة ثابتة لكل عطل بل كل واحد منهم يعطي السعر الذي يريده في ظل عدم قدرة الجهات المعنية السيطرة على الوضع، متسائلاً عن ما إذا لم يكن الشخص يعلم حجم مشكلة سيارته، فكيف سيستطيع تحديد الأجر وسط أساليب الإقناع التي وجدها من عمالة هذه الورش”.