وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الاتصالات وظائف شاغرة بشركة الإلكترونيات المتقدمة روبوت واعد لعلاج مشاكل الخصوبة تجمع الرياض الصحي الثاني يحتفي بتخريج 327 متدربًا ومتدربة وظائف شاغرة في شركة سير للسيارات شاهد.. هطول أمطار الخير على طريف جامعة الملك عبدالعزيز تحصل على تصنيف “التايمز” الفضي اكتشاف إصابة جديدة بجدري القردة في باكستان اختراق خطير لحسابات السودانيين على الإنترنت موسم الدرعية يعود ببرامج استثنائية
طويت أول من أمس، صفحة من “الإرهاب العابر للحدود”، بمقتل الشاب السعودي سعود عوض المطيري، الذي سبق أن قاتل في اليمن وليبيا وسورية، التي أُردي فيها برصاصة، خلال مشاركته في معارك عين العرب (كوباني)، ليلحق بشقيقه أحمد، الذي قتل في سورية أيضاً، فيما قتل عدد من أقاربه من الدرجتين الثانية والثالثة إثر انضمامهم إلى صفوف “«داعش”، وفقا لصحيفة “الحياة”.
وتداول “داعشيون”، أنباء غير مؤكدة عن وصول الشاب السعودي مشعل البلوي إلى أراض يسيطر عليها التنظيم في سورية أو العراق، حيث أكد شقيق الشاب الذي اختفى قبل زهاء شهر من أستراليا، حيث كان يدرس، ألّا جديد في أمره، مشككاً في صحة ما تداوله المنتمون إلى “داعش” والمتعاطفون معه عن مصير أخيه.
وشارك سعود المطيري في حروب خاضها تنظيم القاعدة، ليبايع لاحقاً خليفة “داعش” أبي بكر البغدادي، متنقلاً بين اليمن وليبيا وسورية.
وكان “المطيري”، الذي لقب نفسه على “تويتر” بـ”قطرة ندى”، يسكن في مدينة جدة، وكان أحد الموقوفين السابقين في السجون السعودية، وانضم إلى صفوف المقاتلين في اليمن فور الإفراج عنه، ليتنقل بعدها إلى ليبيا، ويصاب فيها، ونُقل إلى تركيا للعلاج، ثم استقر مقاتلاً في سورية، وشارك في معارك عدة، مع مقاتلي تنظيم “داعش”، وهنأ تنظيم داعش بمبايعة مقاتلي أفغانستان.
كما أعلن «داعشيون» وصول المبتعث المختفي مشعل البلوي، إلى أماكن يسيطر عليها التنظيم الإرهابي في سورية، ووصفوا ما قام به بالعمل البطولي اشترى فيه الآخرة، بالدنيا، وأكدوا أن الإفصاح عن تفاصيل تنقلاته من أستراليا حتى وصل إلى مقر الخلافة “أمر سري”، وذلك لضمان سلامته، وعدم المساس به، أو تتبعه لوصول السلطات إليه.
فيما تقوم السفارة السعودية في أنقرة بعمليات بحث مكثفة عن “البلوي”، على أمل العثور عليه، وإعادته إلى موطنه.
بدوره، أوضح سليم البلوي، وهو شقيق المفقود مشعل، أنه لا توجد أية معلومات جديدة عن تغيّب أخيه، ولم توضح لهم إحدى السفارات حتى الآن وجهته الفعلية، أو مكان وجوده الحالي، وقال: “إن البحث عنه مايزال جارياً”، موضحاً أن “السفارة السعودية في أنقرة لم تعثر عليه بعد”.
مواطن
ما تلاحظون انه كثير من الإرهابيين المصابين يتكلمون أنهم تعالجو في تركيا فية تواطؤ كبّييير من الحكومة التركية