بطابع الموروث والتقاليد أهالي حائل يحتفون بعيد الفطر
لا أمزح.. ترامب يلمح لولاية رئاسية ثالثة
إحباط تهريب 33,450 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 7.600 كرتون من التمور في حلب
أملج تحتفي بعيد الفطر على أهازيج الفنون البحرية
المدني يحذر: الألعاب النارية خطر على الأطفال
إحباط تهريب 375 كيلو قات في عسير
فعاليات عيد الفطر في نجران.. عروض وخيمة تراثية و9 متنزهات
وفاة أكثر من 300 شخص جراء تفشي وباء الكوليرا في أنغولا
فلكية جدة ترصد هلال العيد بسماء السعودية اليوم
استعرضت الأكاديمية والناشطة الحقوقية اليمنية أروي الخطابي اليوم أمام مجلس حقوق الإنسان في جنيف ، الدور الذي تقوم به اللجنة الوطنية اليمنية للتحقيق في إدعاءات انتهاكات حقوق الإنسان في اليمن منذ يناير 2011 ، حيث قامت بإصدار تقاريرها الموضوعية بصورة دورية وحققت في العديد من الانتهاكات أهمها؛ استهداف المدنيين وتجنيد الأطفال وزرع الألغام واستهداف الطواقم الطبية والمنشات الصحية والاعيان الثقافية وتفجير المنازل والتهجير القسري للمدنيين ، داعية المجلس لتسهيل عمل اللجنة والتعاون معها وتمكين أعضائها من الوصول إلى جميع الضحايا وكافة المناطق.
وأكدت الخطابي أن فريق الخبراء البارزين تعرض لنفس الإشكاليات التي واجهتها كل المنظمات الدولية والوطنية التي سبقتها من تضليلها من قبل الميليشيا الحوثية المدعومة من إيران ، ومحاولة عرقلة عملها وتغليب الجانب الدعائي على أسس التحقيق الموثقة، وبالرغم من تزويد عدد من منظمات المجتمع المدني المحلية فريق الخبراء بتقارير موثقة عن هذه الانتهاكات، إلا أنه جرى تجاهلها، ولم تعتمد إلا على بيانات وتوصيات منظمات من لون واحد.
وطالبت المجلس بدعم قدرات منظمات المجتمع المدني واللجنة الوطنية باليمن من منطلق أن الآليات الوطنية تبقى دائماً وأبداً لها الأولوية ومقدمة على الآليات الدولية الأخرى.