خلك حريص وحرّص عليهم.. حملة توعوية ضخمة لـ البنوك السعودية للتوعية ضد الاحتيال الأخضر يواصل استعداداته لمواجهة إندونيسيا نيمار يقترب من العودة إلى سانتوس ظهير الحامد في العناية المركزة إثر إصابته بنزيف حاد في الدماغ الملك سلمان يوافق على استضافة 1000 معتمر من 66 دولة رينارد يتحدث للإعلام عن لقاء إندونيسيا غدًا توضيح هام بشأن المنازل المعدة لإسكان الحجاج لموسم 1446 الأرصاد لأسر الطلاب: ألبسوا أبناءكم ملابس ثقيلة تخصصي المدينة المنورة يقلل أوقات التشخيص من أسبوع إلى يوم إحباط 3 محاولات لتهريب أكثر من 645 ألف حبة محظورة وشبو داخل أوانٍ وغسالات
“قطاع نااااار” بهذه الجملة دعا رئيس الهيئة العامة للترفيه تركي آل الشيخ، الجميع لخوض التجربة في قطاع الترفيه، واصفًا إياه بأنه “عقار وأسهم هذا الوقت”.
وقال تركي آل الشيخ: “يا ناس نصيحة محب، وقطاع ذهبي وطلب عالي وقوة شرائية وشغل للعاطل”، داعيًا إلى عدم استحقار أي فكرة وفتح باب القطاع أمام كل جاد ومبتكر ومبدع.
وعقب تغريدة تركي آل الشيخ، انهالت الأفكار والمقترحات بشأن هذا القطاع الحيوي، حيث أكد مواطنون وشخصيات عامة أن لديهم أفكارًا عديدة يريدون بالفعل تقديمها للاستفادة منها في الترفيه، وسط العديد من المقترحات التي رصدت “المواطن” بعضها وتستعرضها فيما يلي:
اقترح نبيل بن صالح إدراج الأندية الصحية (المساج والحمام المغربي) تحت قطاع الترفيه؛ لأن هذا النشاط لا زال مدرجًا ضمن الأنشطة الرياضية ولا يعلم لماذا، لأنه ليس له علاقة لا من قريب ولا من بعيد بالمجال الرياضي.
أما ناصر القشيري فاقترح إنشاء في كل حي ما يسمى “مركز الحي الترفيهي”، وهو يعمل على مدار أيام الأسبوع برسوم اشتراك رمزية يخدم جميع أفراد العائلة ويشمل جميع الأنشطة الترفيهية، وهي أيضًا فرصة لتوظيف أبناء الحي.
وبالنسبة إلى نواف الهويميل فقال: إن لديه مقترحًا عبارة عن سرد القصص الشعبية والتاريخية وقصص الأطفال عبر مجموعة من الرواة الشباب والبنات بهدف إحياء الموروث العربي الأصيل.
وتساءل خالد السبع: لماذا لا تكون الفنادق شراكتها فعالة وقوية في صناعة الترفيه؟!
وعلق بدر العواد بقوله: أقترح مبادرة العمل على قرية ترفيهية بالمدن الرئيسية وتحتوي على؛ مسارح وفق المقاييس النموذجية وصالات الألعاب المختلفة، والمطاعم والمقاهي بالمستوى المناسب، وحدائق ومساحات خضراء.
وقال عالمي: بما أننا دولة أغلبها مناطق صحراوية لماذا لا ننفذ مدينة رملية مثل المدينة المائية؟!