نسبة التملك في العقار تقفز من 46 % إلى 64 %
تذاكر حفل عمرو دياب تصل لـ500 ألف جنيه!
موعد صدور أهلية حساب المواطن
قصة مؤثرة لطالب يحمل شقيقته عائدًا من المدرسة يوميًا ليحميها من لهيب الشمس
وفاة الفنان سليمان عيد
التأمينات توضح.. هل يمكن الجمع للورثة بين أجر العمل ومنفعة أفراد العائلة؟
أمطار ورياح شديدة السرعة في نجران حتى الـ 11 مساء
ضبط 2083 مركبة مخالفة توقف أصحابها في أماكن ذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول وبرد على عدة مناطق
الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بدت التغيرات الواقعة في تركيا خلال الوقت الحالي، وبالأخص على مستوى الجيش، مهددة للرئيس رجب طيب أردوغان، والذي لا يزال يعاني من أزمات في مختلف المجالات، وبالأخص على المستوى السياسي.
وتناولت تقارير عالمية استقالات منسقة بين عدد من قادة الجيش التركي في الساعات القليلة الماضية، مؤكدة أنها تمثل تهديدًا للرئيس التركي، خاصة وأنها تعكس غضباً واسعاً داخله إزاء السياسات التي يتخذها أردوغان على مستوى العديد من الملفات.
غضب بالجيش التركي
وأرجعت التقارير حالة الغضب الموجودة في الجيش التركي إلى عدد من القرارات التي أصدرها مجلس الشورى بحضور أردوغان، والتي أوصت بمجموعة من الترقيات التي يُنظر إليها على أنها غير عادلة.
حالة الغضب في الجيش التركي، بدت وكأنها أزمة مستمرة، خاصة بعد أن أبلغ 5 من القادة بطلب التقاعد، اثنان مسؤولان عن نقاط المراقبة التركية في إدلب والعمليات العسكرية التركية في شمال سوريا، وآخران مسؤولان عن العمليات العسكرية التي تجري على الحدود مع العراق.
خطورة الموقف
وحسب التقديرات الأولى للتقارير العالمية، فإن الأزمة تكمُن في منح التوصيات الصادرة عن المجلس ترقيات كبيرة لضباط صغار في السن، وهو الأمر الذي أثار حفيظة العديد من القادة الذين كان لهم الدور الأكبر في حماية أردوغان من محاولة الانقلاب الفاشلة في 2016.
ومن الناحية الدولية، تبدو الأزمة في الجيش التركي مهددة لحلف شمال الأطلسي الناتو، خاصة في ظل الحساسية الشديدة تجاه أي صدامات داخلية يكون الجيش طرفاً فيها داخل البلدان الأعضاء.