القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
لا تزال الولايات المتحدة الأمريكية تولي اهتمامًا كبيرًا بمسار ناقلة النفط الإيرانية جريس 1، والتي تحول اسمها منذ يوم أمس الاثنين، لتصبح “أدريان داريا 1” رافعة علم إيران بشكل علني.
التحذيرات التي أطلقتها الولايات المتحدة للموانئ العالمية، أصابت خطط طهران بحالة من الشلل، لا سيما وأنها كانت تسعى لتفريغ حمولة النفط من الناقلة إلى سفن صغيرة، وذلك للتهرب من المطاردات السياسية الأمريكية.
واشنطن تحذر
الولايات المتحدة حذرت بشكل رسمي من تقديم الموانئ التي من المحتمل أن تمر بها الناقلة الإيرانية، والتي وصلت بالأمس إلى اليونان، إلا أنها لم تدخل إلى ميناء كالاماتا، والذي يعد مرفقاً صغيراً لا يستوعب الناقلات النفطية الضخمة.
وأخبر مسؤول بوزارة الخارجية أن الولايات المتحدة أوضحت “موقفها القوي” لليونان، وكذلك جميع الموانئ في البحر المتوسط، حول عدم مساعدة الناقلة.
أهمية صفقة النفط
وترى الولايات المتحدة أن السفينة كانت تنقل النفط إلى سوريا، وهي صفقة من شأنها أن تعود بالنفع على كل من نظام الأسد باعتباره المشتري، وخزائن الحرس الثوري باعتباره المسيطر الرئيسي على قدرات طهران النفطية، خاصة بعد إدراج واشنطن له على قوائم المنظمات الإرهابية الأجنبية في أبريل الماضي.
ووفقًا لموقع مارين ترافيك، فإن الناقلة، التي كانت تُعرف حتى قبل أيام قليلة باسم جريس 1 كانت تقع في غرب البحر المتوسط ، على بعد 250 ميلاً تقريبًا شرق إقليم جبل طارق البريطاني، وهي اتجهت إلى الميناء اليوناني كالاماتا، وذلك في طريقها إلى شرق البحر المتوسط.