مخبأة في مركبة.. القبض على شخصين لترويجهما 27 كيلو قات في عسير
نجاح لامس القمة.. الرياضة النسائية في السعودية بدأت حُلمًا وأصبحت واقعًا
إحباط تهريب 3.6 كيلو حشيش في المدينة المنورة
القبض على 10 مخالفين لتهريبهم 192 كيلو قات في عسير
خطباء الجوامع يحذرون من خطورة الإسراف والتبذير في الولائم والمناسبات
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ39 مئوية وطريف الأدنى
إحباط محاولة تهريب أكثر من 11 كيلو شبو مخبأة في شاحنة بمنفذ البطحاء
خطيب المسجد النبوي: الشرك نوعان وتوحيد الله شرط لقبول العمل
أمطار ورياح شديدة على الباحة حتى المساء
سلّط الاتحاد الدولي للاتصالات “ITU” الضوء على الأرقام القياسية في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات التي تحققت في حج هذا العام، مشيداً بالبنية التحتية المميزة في المملكة، التي خدمت نحو 2.5 مليون زائر، في نطاق جغرافي وظرفي محدد.
جاء ذلك في تقرير صادر عنه، حيث قال: “إن تقديم خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات لأعداد تصل إلى 2.5 مليون زائر يتطلب بنية تحتية بمواصفات عالية لضمان قدرة كل من السكان المحليين والحجاج على الوصول إلى تطبيقات الهاتف المحمول لالتقاط ومشاركة اللحظات الخاصة مع العائلة والأصدقاء في جميع أنحاء العالم”.
وأضاف الاتحاد أن تقديم خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات لتلك الأعداد يمثّل تحدياً كبيراً من النواحي اللوجستية، تمكنت المملكة من تجاوزه بفضل بنيتها التحتية المميزة في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات ،مشيرًا إلى الاستهلاك القياسي للبيانات والاتصالات الذي شهده موسم حج هذا العام، بعد أن بلغ أكثر من 32.5 ألف تيرابايت من البيانات من قبل الحجاج – أي ما يعادل مشاهدة أكثر من 13.3 مليون ساعة من الفيديو عالي الدقة 1080 بكسل – بزيادة قدرها 26 % عن العام الماضي، وبلغ متوسط سرعة التنزيل 44.83 ميغابت في الثانية – بزيادة قدرها 69 % عن العام الماضي.
وخلال فترة موسم حج هذا العام كان الاستهلاك الفردي اليومي للبيانات يصل إلى 352.5 ميغابايت ، وهو ما يتجاوز المتوسط العالمي لاستهلاك البيانات الفردية اليومية بنسبة 95 %، كما تم إجراء أكثر من 309 ملايين مكالمة، محلية ودولية، من قبل الحجاج بنسبة نجاح بلغت 99 %.
يذكر أن الاتحاد الدولي للاتصالات منظمة حكومية دولية ووكالة متخصصة في الاتصالات وتقنية المعلومات تابعة للأمم المتحدة؛ إذ أصبح إحدى وكالات الأمم المتحدة المتخصصة في عام 1947م.
ويضم الاتحاد في عضويته 193 دولة وما يزيد على 800 كيان من كيانات القطاع الخاص والمؤسسات الأكاديمية حيث تعمل على أساس مبدأ التعاون الدولي بين الحكومات (الدول الأعضاء) والقطاع الخاص (أعضاء القطاعات والمنتسبون والهيئات الأكاديمية).