مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
تصدّرت الصورة الرئيسية لقمة مجموعة العشرين، والتي تُعرف باسم “صورة العائلة”، وسائل الإعلام الدولية في مختلف أنحاء العالم، خاصة وأنها توضح بشكل رئيسي الأهمية والتقدير الذي يتمتّع به ولي العهد الأمير محمد بن سلمان والمملكة .
وجاء موقع الأمير محمد بن سلمان في مُقدمة الصورة يتوسّط رئيس الحكومة اليابانية شينزو آبي والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مشهد أوضح للعالم المكانة التي تتمتّع بها المملكة في المحافل الدولية، لاسيما وأنها ستستضيف النسخة القادمة من قمة العشرين.
ووفقًا لما تداولته حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، فإن الصورة التنظيمية لمواقع زعماء القمة، والتي تظهر لكل منهم موقعه بالتحديد في الصورة، وضعت ولي العهد في المقدمة بجوار آبي وترامب، إلا أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لم يلتزم بموقعه في الصورة.
وكان المفترض أن يقف أردوغان في الجزء الأيمن من الصف الأول، وتحديدًا في الوسط بين الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي إن ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، إلا أنه انتقل ليكون محل الرئيس الصيني شي جين بينج، والذي كان من المفترض أن يقف بجوار نظيره الأمريكي.
واختلف المتابعون على مواقع التواصل الاجتماعي في تفسير هذا التغير، حيث رأى البعض أن الرئيس التركي هو مَن أراد تغيير موقعه ليقف بجوار ترامب، في محاولة لاحتواء الأزمات التي ألمت ببلاده في أعقاب فرض الولايات المتحدة سلسلة من العقوبات الاقتصادية القاسية ضد أنقرة، في حين فسّر البعض ذلك بأن هناك إشكالية تتعلق بموقع الرئيس الصيني، والذي فضّل الوقوف في موقع آخر وليس بجوار ترامب كما هو مفترض.