طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
ألقت السلطات الفرنسية القبض على ميشيل بلاتيني كجزء من التحقيق في الفساد المتعلق بعملية منح تنظيم كأس العالم لقطر، وهي القضية المستمرة منذ عدة سنوات بمشاركة مختلف الجهات المعنية بإنفاذ القانون في الدول الأوروبية.
التهمة الرئيسية
ووفقًا لتقارير استعرضتها صحيفة ذا صن البريطانية، فإن بلاتيني الذي كان رئيسًا للاتحاد الأوروبي لكرة القدم حين تم التصويت لصالح استضافة قطر لكأس العالم، متهم بقبول مدفوعات بقيمة 1.6 مليون جنيه إسترليني من وسطاء تابعين للدوحة.
الغرض من تلك المدفوعات كان تمهيد الطريق للتصويت الذي منح قطر حق استضافة كأس العالم 2022، وهو القرار الذي أثار موجة جدل لا تزال مستمرة حتى الآن.
وأشارت تقارير أخرى إلى أن أسطورة فرنسا بلاتيني، البالغ من العمر 63 عامًا، محتجز في مركز للشرطة في نانتيرز، بإحدى ضواحي العاصمة باريس.
دور بلاتيني
وأفاد موقع ميديا بارت بأن رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم السابق، الذي كان يعتبر أحد أعظم لاعبي كرة القدم العالمية خلال الثمانينيات من القرن الماضي، قد تم اختياره كجزء من تحقيق مستمر حول تزوير التصويت والذي شهد حصول قطر على حق استضافة كأس العالم 2022.
وحسب تقارير أخرى، تم استجواب كلود جيانت – وهو مستشار مقرب للرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوسي – باعتباره “مشتبهًا حرًا” في تلك القضية.
وشغل منصب رئيس الاتحاد الأوروبي لكرة القدم لمدة ثماني سنوات حتى عام 2015، عندما تم حظره من قبل لجنة الأخلاقيات الفيفا.
وأدين بلاتيني بقبول “مدفوعات” بقيمة 1.6 مليون جنيه إسترليني من سيب بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، وذلك ضمن النتائج الأولية للتحقيقات الخاصة بحصول قطر على استضافة كأس العالم.
وتم منع الشخصين من تقلد المناصب الإدارية في عالم كرة القدم حتى عام 2023، حيث قالت اللجنة إن بلاتيني “لم يُظهر التزامًا بالموقف الأخلاقي الأمثل في التعامل مع مثل هذه القضايا”.